الصفحه ١٤٢ : الإلهيّة ـ سيّما ما يتعلق بأحوال الآخرة ـ إنّما يحتاج فيها إلى
اقتباس النور من مشكاة نبوّة خاتم الأنبيا
الصفحه ١٤ :
فالأوّل منها معرفة «الحق الأوّل» وصفاته
وآثاره.
والثاني معرفة «الصراط المستقيم» ودرجات
الصعود
الصفحه ١٦٧ : وآله وسلّم ـ ألف باب من»....................... ٧٣
«فرّغ بيت قلبك
الصفحه ٩٦ : و (١)
بالقوّة شبيهة بالعدم ، حتّى يخرج في أيّام الحياة البدنيّة من القوّة إلى الفعل ويشتدّ
وجود الروح ويستكمل
الصفحه ٧٥ : حسب ما اقتضته (٤) الحكمة. فقال في موضع :(خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ)(٥) إشارة إلى المبدأ
الأوّل ؛ وفي آخر
الصفحه ٧٩ :
التامّة والأضواء القيّوميّة ، فكفاك ما أوردت لك من المسائل الإلهية إن كنت
من أهله. ولا تكن جاحدا
الصفحه ١٤٧ : ومتعلّما من لدنه معطيا لعباده وهاديا لهم ، فهو واسطة بين العالمين
، سمعا من (٢) جانب ولسانا إلى جانب
الصفحه ١٣١ : جبرئيل ؛ وثالث (١) المعلّمين هو الرسول
ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ ، وأوّل من استعمل هذا الميزان أب
الصفحه ٢٩ :
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ
الصفحه ١٢٤ : ، وغلب سلطان الأحديّة ، واشتدّت جهات الفاعليّة ، وأخرجت القوابل والمستعدّات
من القوّة إلى الفعل ، وانتهت
الصفحه ٤١ : وصول نور الحقيقة من وسط سماء الدنيا ظلّ ؛ فتحدّس من
ذلك معنى قولهم : «إنّ النبي ـ صلى اللّه عليه وآله
الصفحه ٥٩ : العالم وسائط نوريّة (٣) ، وأسباب أفعاله هي فوق الخلق ودون الخالق ، وهم الحجب
الإلهيّة والسرادق النوريّة
الصفحه ١٠٢ :
الواردة (١) منها على السفينة ، ما ليس في وسع آلتها حملها (٢) ، فيضعف الآلة وتكسّرت (٣) الأداة
الصفحه ١١٤ : ، فمآله إلى دار السلامة والدخول في أبواب الجنان والأمن من عذاب النيران.
ومن غلب عليه إدراك الأمور الإلهيّة
الصفحه ١٤٨ : مستبقاة مستكملة
بالشريعة ، وأفعال الشريعة كليّة تامّة غير محوجة إلى السياسة.
والفرق من جهة الانفعال أنّ