الصفحه ١١٥ : (٥) يصفه بما يدلّ على التهاب النيران ، وكأنّه يعنى به البحر
أو قاموسا فيه «دردور» ، والدردور الماء الذي
الصفحه ٣٠ : لا ترجيح لأحدهما
على الآخر.
وهذا البرهان هو (٣)
معنى قوله ـ تعالى ـ :(لَوْ
كانَ فِيهِما آلِهَةٌ
الصفحه ٦٦ : ء وأساطينهم الأقدمين ، ما خلا أصحاب أرسطو
ومن لحقهم.
فمن الآيات قوله
ـ تعالى ـ :(وَالْأَرْضُ جَمِيعاً
الصفحه ٥٨ : إلى قول الطباعيّة والدهريّة ـ خذلهم اللّه (٨) ـ : «إنّ الواجب فاعل بالطبع» ، وإلى قول جمهور الكلاميّين
الصفحه ٣٤ : زائدة على ذاته بحسب الوجود والحقيقة ؛ فعلى هذا صحّ قول
من قال : إنّ صفاته عينه (٢)
، كما هو مذهب الحكما
الصفحه ٨٠ : قوله :(فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ)(٧) وقوله :(إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ١٢٩ : ـ عن قول اللّه عزّ وجلّ :(وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ)، قال ـ عليه السلام
الصفحه ١٣٠ : أيضا مبناه من اللّه حيث علّم به نبيّه محمّدا ـ صلّى اللّه عليه وآله
وسلم ـ في القرآن ، وهو قوله :(وَما
الصفحه ١٧ : . ولهذا (٥)
اشتمل القرآن على تفاصيلها في كثير من الآيات كما في قوله ـ تعالى ـ (٦)(وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الصفحه ٢٠ :
__________________
(١) سورهء آل عمران ،
آيهء ١٨.
(٢) مش ٢ : إلى.
(٣) لك : طريق.
(٤) آس (هامش) : قوله
: «أحدهما معرفة
الصفحه ٤٥ : بعد تحقّق أمر زائد على ذاته ـ تعالى ـ وهو قول فضيح وظلم قبيح
جدّا عند المحقّقين؟! (انتهى.)
فاطرد عنك
الصفحه ٥٦ : قوله ـ عليه السلام ـ : «كان اللّه عالما ولا معلوم» (٤). وإلى الصور
(٥) العلمية أشار بقوله (٦) :(وَما
الصفحه ٦٠ : عنها ب «قول اللّه» ، كما قال (٦) ـ تعالى ـ :(إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ
الصفحه ٨٥ : كثير من الحكماء المتألّهين (٣)
إلى القول بالمعادين جميعا.
والمعاد الجسماني هو أنّ لهذا الشخص الإنساني
الصفحه ٨٨ : (١). وممّا يدلّ بهذا قول موسى وعيسى وغيرهما
من الأنبياء ؛ وذلك أنّ موسى قال لأصحابه :(فَتُوبُوا
إِلى