الصفحه ٣٧٨ : فتحهما ؛ لأنّ الياء متطرفة وهو رباعىّ فأمالوا ذلك
، والعرب قد تميل ذوات الواو إذا كان رباعيا نحو قوله
الصفحه ٤٠٩ : ء ، وأبو عمرو يدغم وقد ذكرت علّته فى (البقرة).
وقرأ الباقون (لَاتَّخَذْتَ) من افتعل يفتعل نحو اتقى يتّقى
الصفحه ٤٢١ : من الأحوال.
فالجواب فى ذلك
: أنّ العرب قد تشبه المسكن بالساكن ؛ لا تفاقهما فى
الصفحه ١٥٦ : ، وهى أصلية ، وهذا إنما
يكون فى الماضى فأمّا الفعل المضارع نحو يرى وترى فاجماع / القراء والعرب على ترك
الصفحه ٢٨٩ :
وقال بعض
النحويين : من قرأ : (وَمِنْ وَراءِ
إِسْحاقَ يَعْقُوبَ) فموضعه خفض إلا أنه لا ينصرف. وهذا
الصفحه ٣٧٦ : فهذه علة لطيفة فاعرفها ، لأنّ كلّ ما أتى فى كتاب
الله تعالى وفى كلام العرب من «لئن» فلا يليه إلا الماضى
الصفحه ٢٢٥ :
قرأ نافع وعاصم
فى رواية أبى بكر وابن كثير برواية البزّىّ من حَيِيَ عن بيّنة بياءين غير مدغم
الصفحه ٢٩٠ :
النّحويين. وقد وجدت للفراء حجّة ، وذلك أنّ العرب تقول فى مثل لها : «بفيه البرى
ورماه الله بالورى» (١) بفتح
الصفحه ٣٣٥ : وليست قياسا.
وقرأ الباقون (خَلَقَ) فعلا ماضيا و (السَّماواتِ) نصب فى المعنى جرّ فى اللّفظ ؛ لأنّ التّا
الصفحه ٣٣٩ :
ومن السّورة التى يذكر فيها
(الحجر)
١ ـ قوله تعالى
: (رُبَما يَوَدُّ
الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٣٧٠ :
صبيّا أعجوبة ، وخبّر أنه يعيش حتى يكتهل فيتكلّم بعد الطّفولة ، ونحوه
قوله : (وَالْأَمْرُ
الصفحه ٣٢٦ : أمرت رجلا فقلت : تعال كيف تنهاه؟
فالجواب فى ذلك
: أنّ العرب إذا غيّرت الكلمة عن جهتها ، أو جمعت بين
الصفحه ٤١٠ : من النّحويين : أبدلت الشىء : إذا أزلت الأول وجعلت
الثانى فى مكانه كقول أبى النجم (١) :
* عزل الأمير
الصفحه ٢٩٢ : امْرَأَتَكَ) فعلى هذه القراءة المرأة ليست من أهل لوط. و (بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ) ساعة من اللّيل تقول العرب
الصفحه ٣٠٦ : يكون اسم رجل. وأن يكون من البشارة.
وردّه بعض النّحويين فقال / إذا جعلته من البشارة لم يجز إلا أن تضيفه