الصفحه ٤٠٠ : ذكرته ؛ لأنّ الكسائىّ أمال
الألف فى أنسينيه لأنّ الألف فيها مبدلة من الياء ، وبعد الألف كسرة ، والعرب
الصفحه ٤٢٢ : اسْطاعُوا) ساكنة لا يجوز حركتها كاللّام التى للتعريف نحو الأحمر
والأيكة ، فمن العرب من يحرك هذه اللام فيقول
الصفحه ٢٩ :
النّحو فمثله كمثل رجل ليس له برنس وليس له رأس».
وحدّثنا أبو
بكر بن دريد ـ رحمهالله ـ قال
الصفحه ٩٦ : غار ، وأبؤس جمع بأس ، وكان قوم في غار
فتهدم عليهم ، فضربت العرب بذلك مثلا / فقالت : «عسى الغوير» أخفى
الصفحه ٢١ : : ٣ / ٢٩٥ قال : «وسمعت بعض العرب يقول :
الماعون : الماء وأنشدنى فيه :
* يمجّ صبيره الماعون صبّا*
قال
الصفحه ٤٠٢ : إِذا بَلَغَ
مَغْرِبَ الشَّمْسِ) [٨٦] ، أى : الموضع الذى تغرب فيه. وحكى سيبويه رضى
الله عنه عن العرب
الصفحه ٢٢٦ : اليوم
ب «وادى حنيفة» وعليه تقع مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السّعودية. وكانت
العامة فى نجد تسمى
الصفحه ٢٦٤ : بالهمز والتّاء.
قال النّحويون
: هو غلط ، وذلك (٣) أن العرب تهمز بعض ما لا يهمز تشبيها بما يهمز فيقولون
الصفحه ١٦٣ : القرآن : ١ / ٣٤٢. قال الفرّاء : «... وإنما أدخل فى (يزيد)
الألف واللام لما أدخلها فى (الوليد) والعرب إذا
الصفحه ٢٣٦ : الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) [١٩].
وقرأ الباقون (مَساجِدَ) جمعا ، وحجّتهم أنّ الخاصّ يدخل فى العامّ والعامّ لا
الصفحه ٣٠٨ : : «كيف»
و «أين» و «ليت» ، ولو قيل لجاز ؛ لأنّ العرب تكسر لالتقاء الساكنين وتفتح وتضم
فالفتح نحو «أين
الصفحه ٣٩١ : معرفة مؤنثة ، فقال النّحويون : لا وجه لقراءة ابن عامر ، ولها عندى وجهان
:
أحدهما : أن «غدوة»
تنصبها
الصفحه ٢٠٢ : . فقال ابن مجاهد رحمهالله : خطأ (٢).
وله عندى وجه
فى العربيّة ، وذلك : أنه ليّن ألف القطع التى هى همزة
الصفحه ٢٣٧ : نحو عاد ونوح ولوط من العرب من يدع صرفه.
قال أبو عبد
الله : وقد تأملت كتاب الله فوجدت فيه مائة وخمسين
الصفحه ٢٣ : المصحف ، وموافقة وجه فى العربيّة شروط فى صحة القراءة. يراجع : مقدمة
لطائف الإشارات للقسطلانى.
(٤) سورة