الصفحه ٢٥٨ : فِي
كُلِّ عامٍ) : يمرضون.
__________________
ـ أخباره فى مراتب النحويين : ٧١ ،
وتاريخ بغداد : ١٣
الصفحه ٣٤٥ : تحذف ، وإنما الحذف فى
المشددات نحو (تَأْمُرُونِّي)(٥) و (أَتُحاجُّونِّي)(٦) فاعرف ذلك فإنه حسن.
وقرأ
الصفحه ١١٤ : ].
اختلف عن جميع
القراء في هذا ونحوه مثل قوله : نولّهْ ما تولّى ونصلهْ
__________________
(١) سورة
الصفحه ١٨٤ : : هل يجوز إمالة جميع ما فى القرآن من نحو ذلك أم لا؟
فالجواب فى ذلك
: أن الكسائىّ ذكر أربعة أحرف
الصفحه ٨٧ : ء (١) : معناه : قم يا محمد نذيرا للبشر ، وفي قراءة أبيّ
نذيرٌ للبشر بالرّفع.
وكلّ ما ورد في
القرآن من نحو هذا
الصفحه ٦٠ : غِشاوَةٌ) [٧] قرأ أبو عمرو : وعلى أبصيرهم ممالة ، ونحوه إذا كان
فى موضع الجرّ نحو القنطار والدّينار
الصفحه ٥٩ : أَنْتُمْ أُولاءِ) والواو نحو قوله (٤) : (قالُوا إِنَّا
مَعَكُمْ) والياء نحو : (فِي آذانِهِمْ وَقْرٌ
الصفحه ٥٣ : تذهبا
يريد : زامها.
وإنّما ذكرت
هذا الحرف وإن لم تختلف السّبعة فيه ؛ لأن بعض النّحويين يمدّ
الصفحه ٧١ : قال : للعرب في إمالة ذوات الراء رغبة ليست لهم في
غيرها حتى أمالوا : (افْتَرى عَلَى اللهِ)(١) و (قَدْ
الصفحه ١٠٣ : وحمزة بفتح السين فى جميع
القرآن.
وقرأ الباقون
بكسر السين ، فمن فتح السين ، ذهب إلى محض العربية أن ما
الصفحه ٢٧٣ : اللام.
واختلف
النّحويّون فى (الآن) (٢) فقال الفراء رحمهالله أصله : أوان فقلبوا الواو ألفا ، قال
الصفحه ٣٩٤ : .
فاختلف
النّحويون فى ذلك ، فقال بعضهم : هما لغتان (٤).
وقال آخرون (٥) : المرفق : ما ارتفقت به ، والمرفق
الصفحه ٣٨٦ : ساكنة فى كلّ ، والهاء إذا أتت بعد حرف ساكن لم
يجز فيها إلا الضمّ نحو منه ، والأصل منهو ولدنهو كقراءة ابن
الصفحه ٤٠٦ : الاختيار ، لأنّ رءوس الآى فى (اقتربت) مثقلة نحو (عَذابِي وَنُذُرِ)(٣) وقال الشّاعر حجّة لمن خفّف
الصفحه ٤١٨ : عمير بن
مقاعس من بنى سعد بن تميم أخباره فى جمهرة أنساب العرب : ٢٣٥ ، والشعراء : ١ / ٢٨١
، والأغانى