الصفحه ٤٤ : المفارقة ، فموضوعات
جميع السّوالب ثابتة ريثما ينعقد السّلب ينعقد إيجاب السّلب على العموم.
ثمّ الحكم فى
الصفحه ٢٧٣ :
لكن الإمكان ليس باقتضاء العلّة ، بل بنفس الذّات والوجود من تلقاء الجاعل.
فالإمكان من متمّمات
الصفحه ٤٧٢ : ـ أما استنام سرّك من قبل إلى أنّ طباع الجواز هو الّذي يحوج إلى العلّة ، وهو
محوج إلى الجاعل فى سنخ
الصفحه ٩٣ : المادّة لها بخصوصه وغير ذلك من مصحّحات تلك المعلوليّة ومتمّمات
تلك العلّيّة ، إذ لو لم تكن العلّة هى تلك
الصفحه ٤٨٥ : تكون أجزاؤه بالأسر أجزاء
علّته التّامّة ومتقدّمة عليها ، وأمّا مجموع تلك الأجزاء فعين المعلول وخارج عن
الصفحه ٢٦٨ : يشبه للمادّة ومتمّماتها من وجه وإن كان متقدّما فى قضاء
العقل على استناد الماهيّة ووجوبها إلى الجاعل
الصفحه ٩٢ : ومناطات التّمايز فى لحاظ العقل ومصحّحات عروض تشخّصات مختلفة
على أنّه يصحّ أن يؤخذ الزّمانان من اعتبارات
الصفحه ١ : على أفضل
وسائلى إليك ومنهل مسائلى لديك ، مبلّغ رسالاتك ومتمّم سفاراتك ، محمّد وأهل بيته
الأطاهر
الصفحه ٢٨٢ : للأفلاك والكواكب ، فإنّها لازمة
سائقة كلّ كوكب إلى الشّروق والغروب فى وقت ما ، فيصحّ الحكم ، بأنّ كلّ كوكب
الصفحه ٣٤٩ :
حاضر والماضى موجود ؛ لأنّ الأشياء الّتي هناك دائمة على حال واحدة لا
تتغيّر ولا تستحيل ، وإنّما هى
الصفحه ٣١٨ : ، فالمستحيل بالنّظر
إلى ذات الزّمان بطلانه المتقدّم على تقرّره المتقدم الزّمانىّ والمتأخّر عنه ذلك
التّأخّر
الصفحه ٢٨٠ : الوجوب بشرط المحمول وجوب بالغير ـ على سلطنة أن تسرّح ما يتجشّمه شيخ
أتباع الإشراقيّة فى أبواب جهات العقود
الصفحه ٢٧٨ : ما وقعت فى لحاظ العقل بالفعل
كان شأنها أن يحكم عليها بالإمكان ، لا أنّها فى القدم كذلك ، ولا أنّها
الصفحه ٥٠٣ : أجزاء
الزّمان ، بعضها على بعض ، إنّما هو سبق بالطبع لا غير. ويقلّده فى ذلك بعض
المقلّدين (١) ، تشبّثا
الصفحه ٥ : الأوّل عنوانان>
<١> تلويح استنارىّ
عسيت أن اثبّتك
على التّفطّن بأن ليس الوجود حقيقته إلاّ نفس