الصفحه ٢٥ : ، وواجدا له في
صورة العصيان ، كما لو فرض كون الامر به حينئذ واجدا لملاك التأديب مثلا. فان كان
التقييد مطلقا
الصفحه ١٣٢ : وان كان
ظاهرا في المولوية ـ كما يشهد له حكم العقل ، وبناء العقلاء بالنسبة الى أوامر الموالي
على ما قرر
الصفحه ١١٧ : بالتغير فعلا ، شرطا
، أخذ في المتعلق كذلك ، فلا محالة ينتفي بانتفاء التلبس الفعلي ، وان كان التلبس
آناً ما
الصفحه ١١٦ : (المكلف) ـ كما صرح به المحقق النائيني في
مواضع من كلامه وكما ذكره المورد نفسه ـ ورجوع شرائط التكليف الى
الصفحه ٩٦ : العقل هو
الحاكم على الاطلاق في باب الاستحقاق ، وهو كما يرى الهتك سببا ، كذلك يرى التفويت
سببا.
لا يقال
الصفحه ١٣٧ :
ما يناط به الامر بالمهم
لقد وقع البحث في
ما يناط به الامر بالمهم ، وجعله بعضهم من أدلة استحالة
الصفحه ١٣٨ :
الا بعد البعث
بزمان ، فلا محالة يكون البعث نحو أمر متأخر عنه بالزمان).
وعليه : فلو كان
العصيان
الصفحه ٣٠ : مطابقيا
للكلام كما اذا أمر بترك الشيء على تقدير عصيان الامر المتعلق به أم كان مدلولا
التزاميا له كما في ما
الصفحه ١٧٧ :
المنتزعة من
الوجود الخاص ـ بناء على اصالة الوجود واعتبارية الماهية ـ أو ذاتيا له بذاتي كتاب
الصفحه ١٦٣ : وجودية ـ كما في عصيان النهي عن الغيبة ـ.
فان كان حيثية
عدمية فليس دخيلا في سقوط الامر ، اذ ليس في
الصفحه ٥٢ :
أصل الشيء ـ الذي
هو مفاد كان التامة ـ ومن هنا ذكروا : أن (هل البسيطة) مقدمة على (ما الحقيقة
الصفحه ٥١ : عدمه كما أن المعلولين لعلة واحدة لهما المعية في الرتبة
وليس لنقيض أحدهما المعية مع الآخر كما ليس له
الصفحه ١٥١ :
قوة وفعلية ، إلّا
أن ذلك لا مجرى له في الحكم ـ الذي هو محل الكلام في المقام ـ لانه [أن أريد] وقوع
الصفحه ٨٦ : الامر
منجزا ، ولم يستحق العبد العقاب على مخالفة مثل هذا الامر ، كما يشهد له بناء
العقلاء.
كما انه في
الصفحه ٢٤ : في كل من الفعل والترك ،
اذ لو كان الترك الزاما كان حرجا في الترك ، فهي كما اذا قال المولى :
لا أشقّ