الصفحه ٣٦٥ : بجامعة القاهرة.
ــــــــــــــــــ
١ ـ غاية المرام : ٥
من المطبوع.
٢ ـ غاية المرام : ٥
من المقدمة
الصفحه ٣٦٤ : والكون والنفس ، ولم تكن الغاية من تأسيس علم الكلام إلاّ إقامة
الحجة على العقائد الإيمانية ، بالأدلّة
الصفحه ٢٠٣ :
ــــــــــــــــــ
١ ـ غاية المرام في
علم الكلام : ١٧٤.
٢ ـ شرح المقاصد :
٢/١١١.
الصفحه ٢٠٨ : ء نفس حقيقة
ــــــــــــــــــ
١ ـ شرح المواقف :
٨/١١٥.
٢ ـ تلخيص المحصل :
٣١٧ ، غاية المرام : ١٦٠
الصفحه ٢٥١ : .
٣ ـ غاية المرام : ٨٨.
الصفحه ٣٦٣ : البحث عنها في كتابه « غاية المرام في علم
الكلام » حتى نعرف مدى صدق قوله ، فقد جاء فيها :
القانون
الصفحه ٣٨٨ : معطي ( المعاصر).
٦٢
ـ العمدة في المناقب : ابن البطريق الحلي (٦٣٠ هـ).
(اليغن)
٦٣
ـ غاية المرام في
الصفحه ١٩٦ : كُنْتُمْ صادِقينَ ) (١)
إنّ لصيغة الأمر معنى واحداً وهو إنشاء
الطلب ، لكن الغايات من الإنشاء تختلف حسب
الصفحه ٢٥٦ : الرؤيا.
وقسم تتعلّق الإرادة فيه بالمقدّمة
وذيلها ، غاية الأمر ، أنّ الداعي إلى الأمر مصلحة مترتبة على
الصفحه ٩٨ : الأثر والغاية. فلقائل أن يقول : إنّ ما يطلب من العلم
والقدرة من إتقان الفعل والقدرة عليه ، فالذات بنفسها
الصفحه ٢٥٧ :
وزان واحد ، وهو
تعلّق إرادته ببعث المأمور وزجره ، لا فعل المأمور ولا انزجاره ، فإنّه غاية للآمر
لا
الصفحه ٣٤٤ : ، يستلزم استكماله به ، فهو خلط بين كون الغرض للفاعل وكون الغرض
للفعل ، فالغاية غاية للفعل لا للفاعل.
وقد
الصفحه ٣٢ : قام
بتأليف هذه الكتب في أيام قلائل ، وهو في غاية البعد.
وأمّا
ثانياً : فلأن الناظر في كتابيه
الصفحه ٤٦ : كان هذا مجاراة للرأي العام وطمعاً في كسب عواطف الحنابلة ، أو
كان هناك غاية أُخرى لا نعرفها ، ولكن الله
الصفحه ٤٩ : الحنابلة. وقال الكوثري
: إنّ الغاية من هذه المظاهرة هو النفوذ في الحشوية ليتدرج بهم إلى معتقد أهل
السنّة