الصفحه ٣ : كتاب : «الوجوه والنظائر لألفاظ كتاب الله العزيز» لأبى عبد
الله الحسين بن محمد الدامغاني (المتوفى سنة
الصفحه ٢٢٨ : ومساكن حسان ؛ ((٧) وكقوله تعالى فى سورة الدخان : (كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ.
وَزُرُوعٍ
الصفحه ٧٢ : .
(٨) كما فى الآية / ٨٧.
(٩) ل : «عالمو الزمان» وما أثبت عن ص ، م.
(١٠) الآيتان / ٤٧ ، ١٢٢.
(١١) الآية
الصفحه ٦٧٣ : ، الخلق الأول ١ / ٢٨٢ ، عبرة قبل يوم
القيامة من غير رزق ولا أثر فى الدنيا ١ / ٢٨٣ ، يوم القيامة ١ / ٢٨٤
الصفحه ٦٧٥ : ، جعل ١ / ٣١٠ ، دين الله تعالى
١ / ٣٠٩ ، الخلق فى الدنيا ١ / ٣١١ ، النطق ١ / ٣١٠.
خلل ـ الخلة
الصفحه ١٩ : الثّالث
؛ الصّاحب : الرّفيق فى السّفر ؛ قوله تعالى فى سورة النّساء : (وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ)(٣) يعنى
الصفحه ١٠ : عن م ، ول : «عذاب فيه موت لا يرجع
صاحبه».
(٧) ل : «الموت بالآجال» وما أثبت عن
الصفحه ٢٨٩ : سبحانه وتعالى فى بنى إسرائيل : (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ
الذُّلِ)(٦) يعنى : لم يكن له صاحب ينتصر
الصفحه ٦٨٨ :
صحب ـ
الأصحاب ـ
الأبوان ٢ /
١٨ ، الخزنة ٢ / ١٨ ، الرفيق فى السفر ٢ / ١٨
الصفحه ٧١٦ : (م) ، ٢٨ (م) ، ٢٩ (م).
أبو عبد الرحمن الحيرى النيسابورى
الضرير ـ ١ / ١٠ (م)
أبو عبد الله ـ الحسين بن
الصفحه ١١ :
والوجه الثانى
؛ الصّاعقة يعنى : عذاب فيه موت لا يرجع صاحبه إلى الدنيا ؛ فذلك قوله تعالى فى
سورة
الصفحه ١٥٦ : . «القرين : المقارن ؛ أى الصاحب والخليل ، وهو فعيل من
الإقران» (تفسير القرطبى ٥ : ١٩٤) وبنحوه فى (مختصر من
الصفحه ١٨ :
والوجه الثّانى
؛ الصّغير ؛ القليل ؛ قوله تعالى فى سورة الكهف : (لا يُغادِرُ
صَغِيرَةً وَلا
الصفحه ٢٢٠ : الخامس
؛ الموت : ذهاب الروح بالآجال ، وهو الموت الذى لا يعود صاحبه إلى الدنيا ؛ قوله
تعالى فى سورة الزّمر
الصفحه ١٦٣ : اليد ، إنّما هو خدش وحز ، وذلك معروف
فى اللغة أن يقال إذا خدش الإنسان يد صاحبه : قطع يده» (تفسير