الصفحه ٤٢ : وَرَسُولَهُ) إلى قوله : (وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ)(٨) الآية.
والوجه السادس
؛ أذى
الصفحه ٥٩ : البر ، قتله على بن أبى طالب صبرا عند رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بالصفراء [يوم
بدر] (سيرة ابن هشام
الصفحه ٦٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ] وتوفى أبو طالب
قبل أن يهاجر رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى المدينة بثلاث
سنين وأربعة أشهر
الصفحه ٩٧ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يوم الخندق ، «فقاتلوه» (٢) فى ثلاثة أماكن ؛ قوله تعالى فى سورة الأحزاب
الصفحه ٢٤٦ :
مُؤْمِنِينَ* فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ)(١) يعنى : الكفر. وقال تعالى فى
الصفحه ١٤ : زيد بن حارثة بن شراحبيل ، من «كلب» أدركه سباء
، فأعتقه رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فكان يقال له
الصفحه ٣٩ : ٢) «الأب
الأعلى».
(٢) الآية ٧٨. «هو أبو رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فكان أبا لأمّته
، ...» (تفسير
الصفحه ١٥١ : عبادا لنا (٩).
والوجه الخامس
؛ البعث يعنى : «إرسال الرّسول» (١٠) ؛ قوله تعالى فى سورة الجمعة
الصفحه ٢١٠ : الله محمّد رسول الله (٧)) (بِالْقَوْلِ
الثَّابِتِ)(٨) : شهادة أن لا إله إلّا الله.
والوجه الثّالث
الصفحه ٢٥١ : يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا
يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣٤٧ : الرَّحْمنِ)(١٢) : عن توحيد الرحمن ـ الآية.
«(١٣) والوجه (١٤)» الثامن عشر ؛ / الذّكر يعنى به : الرّسول
الصفحه ٣٩٧ : ل. وفى م : «لا إله إلا الله
محمد رسول الله».
(٤) الآية ٦ ، ٧. وتسمى سورة فصلت.
(٥) فى م : «... لا إله
الصفحه ٤٥٧ : .
والوجه الثانى
؛ شقاق يعنى : اختلاف (٧) ؛ قوله تعالى فى سورة النّساء : (وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ
الصفحه ٤٥٨ :
شَاقُّوا
اللهَ) يعنى : عادوا الله (وَرَسُولَهُ)(١) ؛ نظيرها فى سورة الأنفال : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
الصفحه ٣٤ : .
* * *
__________________
(١) الآية ٣٦.
(٢) الآية ٢. «عن قتادة ، أن أنس بن مالك حدّثهم : أن
أهل مكة سألوا رسول الله