الصفحه ٩ : علم الكتاب ما فيه حياة للنفوس والأرواح
، [وحليته] باسم من رفع علم المتقين ، وتقيل أباه في إحياء رسوم
الصفحه ١٧١ : ذكر وأنثى (٧).
وسأستوفي معاني
الزوج في باب ختم هذا الكتاب.
٤١ ـ و (مَجْراها) أي : إجراؤها ومن قرأ
الصفحه ١٢ : ).
(٢) طمس في الأصل.
(٣) انظر : كتاب
السبعة (١٠٥).
(٤) تفسير
الدين على خمسة وجوه :
فوجه منها : الدين
الصفحه ٨٥ :
وسأستوفي ما
قيل في الطاغوت (١) في حرف الطاء من باب ختم هذا الكتاب.
٥٣ ـ والنقير :
النقطة التي
الصفحه ١٠ :
معان مختلفة ، تكون إما راجعة إلى أصل واحد منها ، وإما غير راجعة بل يكون
كل معنى منها أصلا بنفسه
الصفحه ١٥٢ : في قوله (٥) : (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ) لأنه فهم منه تخصيص المشركين للقتل دون أهل الكتاب ثم
نسخ ذلك
الصفحه ٥٩ : الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ)[آل
عمران : ٧] ، فقال : كيف
الصفحه ٩٩ : انقطعت فيه
الرسالة والرسل من ارتفاع المسيح إلى السماء إلى مبعث محمد صلىاللهعليهوسلم.
وإنما قيل لهذه
الصفحه ٤٠٠ : الآثار متبعة بمآخذ السلف والخلف منها في كتاب «آفاق
الشموس وإعلاق
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٥١ :
كان من الناس من أسرع إلى أكلها فأنزل الله في ذلك (١)
(لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ
الصفحه ٢٣٠ : في حرف العين من باب ختم
الكتاب.
٢٩ ـ و (وَزِيراً) أي : من يحمل عني بحسن العون ، وأخذت الوزارة من
الصفحه ٣٢٠ : الجملة (٣) ويحتاج إلى وضوح وتفصيل وذلك أن اليقطين على الحقيقة قد
يكون اسما للنجم من النبات وقد يكون اسما
الصفحه ١٦١ : ـ و (سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ) يعني : القتل والأسر (٥) وقال الحسن عذاب الدنيا وعذاب القبر.
١٠٦ ـ و (مُرْجَوْنَ) أي
الصفحه ٤٣٦ :
١٧ ـ و (قُتِلَ الْإِنْسانُ) أي : لعن (١).
٢١ ـ و (فَأَقْبَرَهُ) أي : جعله ذا قبر (٢).
٢٢
الصفحه ٤٩ : عباس : نسخها تعالى بقوله في المائدة (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ) [المائدة