الصفحه ٤٠٠ : للمطلقة والمتوفى
عنها».
واحتجوا أيضا
بما ثبت من حديث أم سلمة وغيرها في قصة سبيعة بنت الحارث حين توفي
الصفحه ١٥٣ : وذا القعدة وذا الحجة والمحرم (٢). واحد فرد وثلاثة سرد أي : متتابعة.
وقد تبين ذلك
بما ثبت من حديث أبي
الصفحه ٢٨٩ : )(٤) أي : ستغلبهم الروم فيما دون العشرة من الأعوام.
وجاء من حديث
ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٥ : ).
و (ذُو مِرَّةٍ) أي : ذو قوة ، وأصل المرة ، الحبل (١١) ومنه الحديث : «لا تحل
الصفحه ١٠٣ : كل قائم إلى الصلاة الطهارة وإن كان متطهرا.
وذكروا أن
الناسخ لها السنة من حديث سليمان بن بريدة عن
الصفحه ٢٤١ : يلزم أهلها حفظها
، والحديث ورد فيما لا يلزم صاحبه حفظه من البهائم فرب البهيمة (و ٥٤) في الآية ،
ضامن ما
الصفحه ٢٧٢ : ـ (الْأَرْذَلُونَ) الدون من الناس ، واحدهم أرذل (١).
١١٨ ـ و (فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ) أي : احكم (٢).
١١٩
الصفحه ٢٥٧ :
و (وَالطَّيِّباتُ لِلطَّيِّبِينَ) يعني : أن الطيبات من القول لا تليق إلا بالطيبين من
الناس وكذلك
الصفحه ٦٧ :
تلزمنا وأن معنى الحديث : لا صمت عن ذكر الله يوما إلى الليل ولا جرم أن
ترك ذكر الله ممنوع منه في
الصفحه ١٢٥ : بالماء)). وقد نقل البخاري
في هذا الحديث.
واعلم أن غسل آنية المجوس فرض ، وأن غسل
آنية أهل الكتاب ندب
الصفحه ٢٩٢ :
٥٠ ـ و (آثارِ رَحْمَتِ اللهِ) يعني : المطر (١).
٥٤ ـ و (مِنْ ضَعْفٍ) أي : من مني (٢).
٥٥
الصفحه ١٩٥ : ـ و (عِضِينَ) أي : قطعات واحدها عضة ، وأصله أن تقطع الذبيحة أعضاء
فكل قطعة منها فهي عضة يعني : أنهم فرقوا
الصفحه ١٦٦ :
٣٧ ـ و (أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ) أي : يضاف إلى غير الله أو يختلق عليه (١).
٥٣
الصفحه ٤١٢ : وعيد وتهديد (٢).
وقوله تعالى : (فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهذَا
الْحَدِيثِ) [القلم : ٤٤].
وقوله
الصفحه ٢١٠ :
و (مِنْ أَمْرِ رَبِّي) أي : من علم ربي (١) وسيستوعب معنى الروح في باب ختم هذا الكتاب