الصفحه ٢٢٢ : بعضهم من عزيز (٥) ، وعن بعضهم أنها من عدل ، وجاء عنهم في الصاد أنها من
صادق (٦) ، وما من هذه الأقوال قول
الصفحه ٢٨٥ : بِالْعُصْبَةِ) أي : تميل بها من ثقلها و «العصبة والعصابة» أيضا ، هي
بمعنى الجماعة من الناس ، قال أهل اللغة : إن
الصفحه ٨٢ : : عصبة (٥).
و (عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ) أي : حالفتم (٦).
و (نَصِيبَهُمْ) يعني : من النصر والمعونة
الصفحه ١٧٦ : يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ) أي : يختارك (٢).
٨ ـ و (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) أي : جماعة وهي من العشرة إلى الأربعين
الصفحه ١٢٤ : هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ) [الأنعام : ١٤١].
قال
الصفحه ١٤٣ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة
قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ) [الأعراف : ١٩٩] قال ابن
الصفحه ١٣ : السياق.
(٢) قال مقاتل : فوجه
منها : الهدى : يعني البيان ، فذلك قوله عزوجل : (أُولئِكَ
عَلى هُدىً مِنْ
الصفحه ٤١ :
للوالدين نسخته آية المواريث ، وله بهذا القول الحسن وقتادة وقد قيل أيضا : إنما
نسخها قول النبي
الصفحه ٩٤ :
وقوله تعالى : (وَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ
الصفحه ١١٣ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ
الصفحه ١٥٦ : العذاب
في الدنيا ، والحسنة : يعني العاقبة ، فذلك قوله في الرعد : (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالسَّيِّئَةِ
الصفحه ٢١٠ : : يعني رحمة ، فذلك
قوله في المجادلة : (وَأَيَّدَهُمْ
بِرُوحٍ مِنْهُ)[المجادلة
: ٢٢] ، يعني وقاهم برحمة
الصفحه ٤٢ :
وجمهور السلف
ينكرون هذا القول ويريدون أنها محكمة (١) وأن قوله (فَاعْتَزِلُوا
النِّساءَ) إنما نسخ
الصفحه ٥٠ : لها ومخصصة.
وقال الحسن
وعكرمة : إن هذه الآية الناسخة نسخت من الأولى بعضها.
يعني قوله :
نساء أهل
الصفحه ٥١ : مما أنكره
أكثر العلماء وهو عندهم ليس بنسخ وإنما هو تخيير من غير إلزام ، فالآية عندهم
محكمة.
وقوله