و (إِلى حِينٍ) أي : إلى أجل.
٣٧ ـ و (فَتَلَقَّى آدَمُ) أي : قبل.
و (إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)(١) عائد على الرب في قوله (مِنْ رَبِّهِ).
٣٨ ـ و (اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً) (لانحطاط من أعلى) (٢) إلى أسفل.
وقال ابن عباس «هو كما يقال : هبط فلان أرض كذا ويفسره قوله (٣) (اهْبِطُوا مِصْراً) والضمير في قوله (اهْبِطُوا مِنْها) [البقرة : ٣٨] يعود على الإنسان وإبليس ويقال : الحية (٤) ، وكذلك الضمير في قوله : (بَعْضُكُمْ»).
٤٠ ـ و (إِسْرائِيلَ) هو (يعقوب وسأ) (٥) سنستوفي شرح لفظه في باب ختم هذا الكتاب.
و (فَارْهَبُونِ) خافون وإنما (٦) حذفت الياء لأنه رأس آية ورءوس (٧) الآي ينوي التوقف عليها والوقوف على الياء يستثقل فاستغنوا) (٨) عنها بالكسرة وكذلك قوله : (فَاتَّقُونِ) [...](٩).
٤٣ ـ و (وَآتُوا) أي : أعطوا (١٠).
و (الزَّكاةَ) الطهارة والنماء أي : تطهر الأموال مما يكون فيها من الإثم والحرام (١١).
__________________
(١) قطع بالأصل.
(٢) قطع بالأصل. والزيادة من نزهة القلوب : (٣١).
(٣) قطع بالأصل. والزيادة من تفسير الغريب (٤٦).
(٤) قطع بالأصل. والزيادة من تفسير الغريب (٤٦).
(٥) قطع بالأصل. والزيادة من نزهة القلوب (٣١).
(٦) قطع بالأصل. من نزهة القلوب : ٣١.
(٧) الزيادة من نزهة القلوب (٣١).
(٨) الزيادة من نزهة القلوب : (٣١).
(٩) قطع بالأصل.
(١٠) الزيادة من مجاز القرآن (١ / ٥١). ـ (١) الزيادة من نزهة القلوب : (١٠٣).
(١١) قطع بالأصل.