٧٣ ـ و (جاهِدِ الْكُفَّارَ) يريد بالسيف (١).
و (وَالْمُنافِقِينَ) يريد بغليظ القول.
٧٩ ـ و (يَلْمِزُونَ) أي : يعيبون (٢).
و (الْمُطَّوِّعِينَ) المتطوعين (٣).
والجهد : الطاقة فإن فتحت الجيم فهي المشقة (٤).
٨١ ـ و (خِلافَ رَسُولِ اللهِ) أي : بعد رسول الله.
٨٣ ـ و (فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ) أي : مع الذين يتركون في الأموال والبيوت واحدهم : خالف (٥).
٨٦ ـ و (أُولُوا الطَّوْلِ) أي : أولو الغنى والسعة.
٨٧ ـ و (مَعَ الْخَوالِفِ)(٦) أي : مع النساء يقال : وجدت القوم خلوفا أي : قد خرجت النساء وبقي الرجال (٧) وقد قيل : إن الخوالف خساس الناس ، يقال منه فلان خالفه أهله إذا كان دونهم (٨).
٩٠ ـ و (الْمُعَذِّرُونَ) أي : المعتذرون فأدغمت التاء في الذال (٩). وقيل هم المقصرون الذين يعذرون أي : يوهمون أن لهم عذرا ولا عذر لهم (١٠) وقد يكونون
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب (١٩٠).
(٢) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٤٦٢).
(٣) انظر : تفسير الغريب (١٩٠).
(٤) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٦٤).
(٥) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٦٥).
(٦) انظر : تفسير الغريب (١٩١).
(٧) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٦٥).
(٨) انظر : نزهة القلوب (٨٤).
(٩) انظر : تفسير الغريب (١٩١).
(١٠) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٦٧).