الصفحه ٢٩ : نذكر
الطرق التي يتوصّل بها إلى رواية هذه الأصول والمصنّفات ونذكرها على غاية ما يمكن
من الاختصار لتخرج
الصفحه ٤٣ : » (٣) وهو «الشيخ المتّفق على علمه وعدالته» (٤) .. وبالجملة هو فوق التوثيق والتوصيف.
ولقد كفاه فيه
ما قاله
الصفحه ٣٥٣ :
أحسن منّي وجها ، وأحسن منّي خلقا (١) ، وأسمح منّي كفّا ، قالت : صدقت.
قال : فكيف
علمت أنّي صدقت
الصفحه ٣٠ : القرن الثامن إلى زماننا
هذا ، فإنّهم ذكروا طرقهم وأسانيدهم إلى المصنّفات والأصول القديمة في كتب ورسائل
الصفحه ٦٧ : التي اتّبعوها ؛ فالبغداديّون قسّموا الأخبار إلى قسمين :
أخبار الأصول وأخبار الفقه ؛ ففي أخبار الفقه
الصفحه ٢٧ : كان عن طريق الأخذ والقراءة من كتب وأصول
المتقدّمين عليهم ، وقلّما يوجد نقل الحديث في ذلك الأوان عن
الصفحه ٢٨ :
وغيرها من الأصول والمصنّفات التي طرقي إليها معروفة في فهرس الكتب التي رويتها عن
مشايخي وأسلافي ـ رضي الله
الصفحه ٦ : الشيخ الذي كان من الأصول المعتبرة ولكنّ ما يؤسف له
أنّ هذا الكتاب وصل إلينا بنحو الاختصار عن طريق معتبر
الصفحه ٦٨ : بعض تلك المصادر الموجودة عند الشيخ
الصدوق في تأليف كتاب النبوّة وما له من رواية الكتب المصنّفة والأصول
الصفحه ٧١ : الكتاب عن المصادر المعتمدة وهي غير الكتب المذكورة ، ومن المسلّم أنّه أخذ
كثيرا من أخباره عن بعض الأصول
الصفحه ٧٢ : والأصول حتّى في موضع واحد.
__________________
(١) انظر الأسانيد
والطرق الواقعة في كتب الصدوق وغيرها من
الصفحه ٧٣ : ء هذه القرائن
والأمارات المذكورة بضميمة بعض النكات والاعتراضات حول أصحاب الأصول حتّى نصل من
هذا المنطلق
الصفحه ١٣١ : جمادي الآخرة
سنة ١٤١٧ ه بتحقيق هيثم الثمّاك ، وكتاب «عجالة المعرفة في أصول الدين» ، طبع
أوّلا في مجلّة
الصفحه ١٣٦ : القطب
الراوندي بارعا في الحديث والفقه والأصول وعلوم القرآن وبقيّة الفنون ، كان بارعا
في الشعر ، وقد نقلت
الصفحه ١٧٥ : عدّة فصول ، وبالله العصمة والتوفيق في الفروع والأصول.
__________________
(١) في «م» «ص» : (شعيا