الصفحه ٢٥ : ء» (١)
__________________
(١) هذا الفصل كتبه
فضيلة حجّة الإسلام السيّد حسن الموسوي البروجردي ـ دام عزّه ـ ، وقد طبع من قبل
في مجلّة
الصفحه ١١١ :
(٣).
علماء راوند
والمنسوبون إليها
مدينة راوند من
المدن المعروفة بالعلم والفضيلة ، وقد خرج منها كثير من
الصفحه ١٣١ : استشهاده (٣).
وقد كتب قطب
الدين بخطّه الشريف إجازة لولده هذا على نسخة من كتاب الجواهر في الفقه لابن
الصفحه ٥١ :
الطوسي (٤٦٠ ه) (١) ـ تعتبر كتبه من أمّهات مصادر الحديث عند الشيعة
الإماميّة ، ولا زالت مؤلّفاته
الصفحه ٦٠ :
دعا مؤلّفنا إلى التأليف فيه ، والذي تصدّى له شيخنا المؤلّف فيه ـ كباقي
كتبه ـ يعدّ من الأمور
الصفحه ٥٩ :
التعازي وفضل الكوفة والجامع الكافي في فقه الزيديّة وغيرها من الكتب والمتوفّى
سنة ٤٤٥ ه والمترجم في كثير
الصفحه ٧٢ : لمن تورّق عدّة أوراق من كتب الفهارس والمشيخات ، فإنّهم
لم يرفعوا ولم يبهموا طرقهم إلى أصحاب الكتب
الصفحه ٢٨ : عنهم وفي خزائن مكتباتهم بأحد طرق التحمّل للحديث ،
ونقلوا من تلك الكتب بسرد طرقهم وأسانيدهم إليها ونقلوا
الصفحه ٦٨ : القدماء مصادر من التراث المكتوب لرواية
الأخبار في كتبه أجمع ، علما بأنّه قد كان منهج علمائنا السلف أنّهم
الصفحه ٣٣ :
انتساب الكتاب إلى القطب : «وأخباره جلّها مأخوذة من كتب الصدوق» (١). وذلك للأدلّة والشواهد
الصفحه ٤٥ : وأسانيده وكتبه ، منها في طرق كتاب
النبوّة.
(٣) قد أكثر الرواية
عنه في أكثر كتبه ، منها كتابه هذا ، وهو
الصفحه ٢٧ : الله
عيوب نفسه وجعل يومه خيرا من أمسه ـ : إنّ منهج المحدّثين وأصحاب المدوّنات والكتب
الحديثية عند
الصفحه ٧٩ : ـ ، وأيضا من أنّ الفضل يعدّ من رواة ميراث ابن أبي عمير وكتبه ـ كما
هو ظاهر لمن تتبّع كتب الأصحاب وهو خبير
الصفحه ٣٤ :
الكتاب المبدوّة بالصدوق لم ترد في أيّ من كتب الصدوق المطبوعة (١).
هذا ؛ ومن
المحتمل قريبا أنّ
الصفحه ٨٧ :
وطريقه إلى
كتبه هو هذا : «أخبرنا بجميعها إلّا ما كان فيها من تخليط أو غلوّ ابن أبي جيد ،
عن ابن