الصفحه ١٤٧ : .
(٤) الحدائق الناضرة
١٢ : ٣٤١.
(٥) أنظر : الايقاظ
من الهجعة بالبرهان على الرجعة : ٥٨ و ١٢٢ و ١٥٧ و ٢١٦.
الصفحه ١٤٤ : في الرياض.
٤ ـ الحرّ
العاملي (١١٠٤ ه) في «الإيقاظ من الهجعة» و «وسائل الشيعة».
٥ ـ السيّد
الصفحه ٢٨٤ : الجسم ، وافر اللحية ، ربعة من الرجال ، فلمّا رجع
إلى قومه لم يعرفوه ، وكانوا على ثلاث طبقات : طبقة جاحدة
الصفحه ٤٢١ : السرير
قبضه الله إليه وارتفع البيت والشجرة.
ورجع (٢) موسى إلى بني إسرائيل ، فأعلمهم أنّ الله قبض هارون
الصفحه ٣٢٥ :
الماء (١) ويشرب رجاء أن يصيبها ، فلمّا رأى ذلك رجع ورجع أصحابه
، فأمر ذو القرنين بقبض السمك
الصفحه ٢٧٦ :
عظيمين لم ير في الدنيا (١) أعظم منهما ولا أطول ، وإذا خشبهما من أطيب خشب عود ،
وعليهما نجوم من
الصفحه ٣١٣ : سنة ، وكان يكون في غيضة (٢) له بينه وبين الناس خليج من ماء غمر (٣) ، وكان يخرج إلى الناس في كلّ ثلاث
الصفحه ٣٢٢ : قرنه فغاب عنهم زمانا ، ثمّ رجع إليهم
فضربوه على قرنه الآخر ، وفيكم من هو على سنّته ، وأنّه خيّر [بين
الصفحه ٤٠٤ : السماء يدعو ، فانطلق موسى في حاجته ، فغاب (٢) عنه سبعة أيّام ، ثمّ رجع إليه وهو رافع يديه يدعو
ويتضرّع
الصفحه ١٨٦ :
[٣ / ٣] ـ وقال
: إنّ الله تعالى لمّا خلق آدم عليهالسلام
ونفخ فيه من
روحه نهض ليقوم ، فقال الله
الصفحه ١٠٩ : (١)
وفي تاج العروس
: وخزاق اسم قرية من قرى راوند ، عن ابن بري ، وقال ابن خلّكان في ترجمة ابن
الحسين بن
الصفحه ١٤٠ :
تخيّرتم
والله يختار من يشا
أخو المصطفى
زوج البتول هو الذي
إلى كلّ حسن
في البرية
الصفحه ٣٩٣ :
أتتّخذنا هزوا ، نسألك من قتل هذا؟ تقول : اذبحوا بقرة.
قال : أعوذ
بالله أن أكون من الجاهلين
الصفحه ١٩٧ : : لمّا
أفاض آدم عليهالسلام
من عرفات
تلقّته الملائكة عليهمالسلام
فقالوا له :
برّ حجّك يا آدم ، أما إنّا
الصفحه ٢٨١ : الوليّ :
ائتني عليهنّ لئلّا يكون من القوم في أمري شك ، فأتى الحوت إلى البرّ يجرّها
وتجرّه إلى عند وليّ