الصفحه ١١٨ : )(٣) : الغريب.
٣٦ ـ (وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ)(٤) : الرفيق في السفر الذي يرافقك ويلزمك وينزل إلى جانبك.
وقالوا
الصفحه ٣١٥ : ـ (يَسْتَسْخِرُونَ)(٣) : ويسخرون واحد.
١٨ ـ (داخِرُونَ)(٤) : صاغرون.
٢٣ ـ (فَاهْدُوهُمْ)(٥) : يقال هديت المرأة
الصفحه ١١٤ :
٣ ـ (أَدْنى أَلَّا تَعُولُوا)(١) : أقرب إلى أن لا تجوروا أو تضلوا. عال في حكمه
يعول إذا جار
الصفحه ٣٣٣ : يعشو إذا لحقه ما يلحق الأعشى. قال
الخليل. العشو هو النظر ببصر ضعيف وأنشد :
متى تأته تعشو إلى ضو
الصفحه ٣٠٤ :
٣٧ ـ (وَطَراً)(١) : والأرب واحد.
٤٢ ـ (أَصِيلاً)(٢) : ما بين العصر إلى اللّيل.
٥١ ـ (تُرْجِي
الصفحه ١١٦ : فلان إلى فلانة اي صار في فرجتها
وفضائها ، ومعلوم ان هذا المعنى انما يحصل في الحقيقة عند الجماع. الفخر
الصفحه ٣٦ : (ننشزها)
بالزاي ، أراد نحرك بعضها إلى بعض ونزعجه ، ومنه يقال : نشز الشيء ونشزت المرأة
على زوجها. وقرأ
الصفحه ١١٥ : ـ (عاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)(٥) : خالقوهنّ.
٢١ ـ (أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ) : الإفضاء الجماع
الصفحه ٦٤ : جميع الحروف. ابن الجوزي ـ زاد المسير ١ / ٢٠ ـ ٢١ ـ ٢٢.
(١) اي رشدا لهم إلى الحق. ابن قتيبة ـ تفسير
الصفحه ٩٣ : ـ المفردات ٤٥١ وعن
عائشة قالت : أيمان اللغو ما كانت في المراء والهزل والمزاحة والحديث الذي لا
ينعقد عليه
الصفحه ٩٤ :
يقال أقرأت المرأة إذا حاضت وأقرأت إذا طهرت (١).
٢٢٨ ـ (وَبُعُولَتُهُنَ)(٢) : أزواجهنّ.
٢٣٢
الصفحه ١٠٤ : .
(٣) السيد الذي يسود قومه وينتهى إلى قوله. وقال قتادة سيدا في العلم
والعبادة. وقال مجاهد السيد الكريم. ابن
الصفحه ٢١٦ : ثَلاثَةٍ)(٤) ويقال : الرجل نجيّ والرجلان نجيّان والقوم أنجية. وقد
يجوز أن يقال للقوم نجيّ والمرأة نجيّ
الصفحه ٣٦٢ : .
٥٦ ـ (قاصِراتُ الطَّرْفِ)(٣) : أي لا تطمح أبصارهنّ إلى غير أزواجهنّ.
٥٦ ـ (لَمْ يَطْمِثْهُنَ
الصفحه ١٩٨ : خلّة والخلّة المودّة.
٤٣ ـ (مُهْطِعِينَ) : مسرعين (٢). وقال المفسّرون : الإهطاع أن يديم النظر فلا