الصفحه ٤٨٥ : لفخار : ٥٥ ،
بحار الأنوار ٣٥/١٠٩.
إلاّ
أنّ ابن حجر يرفض نصّ هذه الرواية؛ لأنّ محدّثها من الشيعة مانصّه
الصفحه ٣٨٧ :
أوّله
إلى آخره ، إلاّ أنّي لا أستحلّ أن أروي عنه حديثاً واحداً»(١).
وقال
ابن الغضائري : «عليّ
الصفحه ٤٧٤ : ، وقال : يا محمّد
، إنّي أخرج من الدنيا وما لي غمّ إلاّ غمّك ، فقال (صلى الله عليه وآله) : تخاف
علىّ أذى
الصفحه ٤٤٣ : فقال : لا أدري بأيّهما أفرح بفتح خيبر أم بقدوم جعفر(٣).
__________________
ألا إنّ كعباً في
الصفحه ٤٥٤ : ، روضة الواعظين١/١٤١ ،
مجمع البيان ٤/٣٢ ، الدرجات الرفيعة : ٦١ ، بحار الأنوار ٣٥/١٧٥.
وفي
هذا المضمون
الصفحه ٤٥٦ : ، فقال
: ما أنّ محمّداً لا يدعوا إلاّ إلى خير فالزمه»(٢).
وذكر
الثعلبي أيضاً في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٤٦٠ : القرشي العدوي
المدني. انظر : رجال صحيح البخاري ١/٤٤٨ ، من تكلّم فيه ١/١٢٠.
(٣)
العمدة : ٤١٢ ، بحار
الصفحه ٣٦٥ : لمن وافاك إلاّ
أخبرت لمن الإمامة والوصية بعد الحسين بن عليّ؟ قال : فتزعزع الحجر حتّى كاد أن
يزول عن
الصفحه ٤٦٤ : وآله) وحقٌّ عظيم له على الإسلام من حيث
تقوية النبيّ على إظهار الدعوة ووعده بالنصرة ، ولو لم يكن إلاّ
الصفحه ٤٦٥ : (١) :
ألا أبلغ قريشاً حيث حلّت
وكلّ سرائر منها غرور
فإنّي والضوابح عاديات
الصفحه ٤٦٧ : لا يفارقه ، ويحبّه
حباً شديداً ، ويقدّمه على أولاده ، ولا ينام إلاّ وهو إلى جانبه ، وكان يقول له
الصفحه ٤٧٥ : عمّ ، إنّ الله علّمني كلّ لسان ، قال : يا محمّد ، اسدن لمصافا (٣) قاطالاها يعني أشهد
مخلصاً لا إله إلا
الصفحه ٤٧٨ : محمّد؟! فقال : نعم ،
أشهد إن لا إله إلا الله وأنّ محمّداً رسول الله ، ثمّ غدا إلى رسول الله ، فقال
له
الصفحه ٤٨٦ : ؛ لأنّه تقدّمت وفاته عن النرسي إلاّ أن يكون وقع في
الأصل تحريف ، وكان فيه كتب عنه أبو الغنائم ، وقد ذكر
الصفحه ٤٦٦ : ١/٣٠٤ ، بحار الأنوار ٣٥/١٥١.
ونقل
هذه الرواية : ابن حجر الإصابة ٧/٢٤٣.
(٢)
لم نعثر له على ترجمته