الصفحه ٤٦٩ : ،
والله تعالى قد نزّهه عنه في أقوالهوأفعاله ، ولو كان أبو طالب مات كافراً لما أبّنه
النبيّ بعد الموت ولا
الصفحه ٧٨ : قال له : أنت منّي بمنزلة
هارون من موسى إلا أنّه لا نبيّ بعدي ، وكان عمر إذا أشكل عليه شيء أخذ منه
الصفحه ٣٢٠ : اقتصارهم
على ذلك لانقراض الفرق الباقية من القائلين بإمامته عليهالسلام بعد النبي بلا فصل ،
كالواقفية
الصفحه ٢٨١ : وسبعين فرقة ، فرقة منها في الجنّة وإحدى وسبعون في النار.
وتفرّقت
هذه الأمّة بعد نبيّها (صلى الله عليه
الصفحه ٣٣٢ : النبيّ (صلى الله عليه وآله) إذ لم يكن غيره معصوماً.
ثمّ
ساقوا الإمامة بعده إلى ابنيه الحسن المجتبى
الصفحه ١٩١ : تصنيفه على أيّام عمره من يوم ولادته إلى موته فكان قسط كلّ يوم
كرّاساً مع ما كان عليه من الاشتغال بالإفادة
الصفحه ٤٨٨ : (صلى الله عليه وآله) سيفه ودرعه على مذهبهم.
وممّا
يستدلّ به أيضاً : إنّ فاطمة بنت أسد زوجته أسلمت بعد
الصفحه ٢٧٧ : وسيّدنا محمّدبن عبد الله خاتم النبيّين وأشرف العالمين صلّى الله
عليه وعلى الأطائب من عترته ، ذوي الفضائل
الصفحه ٤٤٦ : أبو طالب ، فكانت مدّة قيامه بأمره اثنتين وأربعين سنة وعمر أبوطالب
بضعاً وثمانين سنة ، وقيل : بل عمره
الصفحه ٤٦٠ :
أبيه
ربّماذكرت قول الشاعر وأنا أنظر إلى وجه النبيّ (صلى الله عليه وآله) يستسقي فما
ينزل حتّى يجيش
الصفحه ٣٣٣ : النبيّ (صلى الله عليه وآله) والأئمّة بعده : إنّ كلّ من استحقّ(٣) هذه الشرائط الخمسة
فهو إمام مفترض الطاعة
الصفحه ٤٨٤ : عليهالسلام
، وعمر بعده ، روى عنه عهد الأشتر ووصيّته إلى محمّد بن الحنفية. انظر : رجال
النجاشي
الصفحه ٢٨٢ :
فرقة
، فرقة منها ناجية وسبعون في النار ، وافترقت أمّة عيسى عليهالسلام بعده على إثنين وسبعين
فرقة
الصفحه ١٣٥ :
محمّدبن
سعد كاتب الواقدي (٢٣٠ هـ) الذي ألّف طبقاته في نهاية عمره كمايظهر
من ترجمته(١).
وهناك
من
الصفحه ٤٦٨ : عبدالمطّلب فلم يزالا يكلّمانه حتّى قال : هو على ملّة عبدالمطلب فقال النبيّ
: لأستغفرنّ لك ما لم أنه عنه فنزلت