الصفحه ٣٢٠ : اقتصارهم
على ذلك لانقراض الفرق الباقية من القائلين بإمامته عليهالسلام بعد النبي بلا فصل ،
كالواقفية
الصفحه ٢٨٥ : ، محمّد المصطفى وعترته
الهادية صلاة دائمة باقية»(٢).
وروى
أبو محمّد عليّ بن يونس النباطي البياضي
الصفحه ٣٣٣ : بإمامة عليّ والحسن والحسين وأثبتوها بالنصّ الجليّ ، وأثبتوا باقي أئمّتهم
بالنصّ الخفيّ ، وذلك لأنّ شرائط
الصفحه ٣٤٨ : : «السبعة الباقون ينبغي أن يكونوا من خيار بني أميّة
وبني العبّاس ، فوسّع دائرة الاعتراض وزاد في الطنبور نغمة
الصفحه ٢٦ : انّ تخصيص العام
لايُخرجه عن الحجّية في الباقي إذا لم يكن المخصّص مُجملاً ولا سيما إذا كان مُتصلاً
الصفحه ١٥٣ : بها المشهور ليست بحجّة سواء أكان رواتها
ثقات أم ضعفاء ...
فالحاجة
إلى علم الرجال باقية بحالها ، فإنّ
الصفحه ٢٥٢ :
وكان
بين النسختين اختلاف كثير لم أكتب أنا إلاّ بعضه وبقي الباقي» ، تسلسلها
٢٧٠/٢/٣/١/٤ج ، ٥/٣٢٢٠
الصفحه ٢٦٣ :
بمراجعة تفسير البرهان والصافي عن العيّاشي وبقي الباقي ، ثمّ قابلها بالنسخة
المطبوعة مع السيّد أحمد
الصفحه ٢٨٢ :
منها فرقة ناجية والباقون هالكة ، والناجية الذين يتمسّكون بولايتكم ويقتبسون من
علمكم ولا يعملون برأيهم
الصفحه ٢٨٤ : المذاهبوعن قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (ستفترق أمّتي على ثلاث
وسبعين فرقة ، منها فرقة ناجية والباقي
الصفحه ٣١٩ :
الثالث : الظاهر أنّ مرادهما
بالزيدية : الجارودية ، لا مطلقاً ، فخرج الفرق الباقية ، وينبّه عليه
الصفحه ٣٢٢ :
، وقد تظافرت الأخبار بتكفير الفرق الباقية وإخراجهم من الشيعة لاسيّما الزيدية
والواقفية.
وجاء
في الخبر
الصفحه ٣٣٤ : النصّ المطلق ، والنصّ الجليّ هو النصّ على إمام بعينه واسمه ، وباقي
الكتب الكلامية التي تحضرني في حال
الصفحه ٣٣٥ : الجارودية فقط ، لانقراض الباقين أو ندورهم ، وفي هذا بعدٌ كما
لا يخفى.
الثاني : إنّ الفِرق المذكورة
إنّما
الصفحه ٣٦٠ : باقي نسخ المصدر كما ذُكر في هامشه.
(٧)
ما بين المعقوفتين أثبتناه من المصدر.