الصفحه ٩٧ :
يعقوب بن شيبة عن أبي زرعة ، عن أبي هريرة ، قال : قام فينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم خطيبا فحمد الله
الصفحه ١٠٢ : تعالى ، ما وجدنا الخلاف إلّا في
محلّ قد تبيّن الحق فيه. وقد تمّم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنهى
الصفحه ٤٩ : ، يتصفحون على إخوانهم في
الصحبة ، ويشكّون في بعض ما يروونه عن الرسول ، ويردونه على أصحابه.
عن محمود بن
الصفحه ٧٩ :
أقوال الرسول ، وأفعاله وكانوا يلاحقون الراوي للتأكد من صدقه وبعضهم يستحلفه ،
ويتجنّب أكثرهم مرويات أبي
الصفحه ٥١ : شيئا فقد كذب ، ثم قرأت :
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ.)
وفي
الصفحه ٦٣ :
ما أحدثه الصحابة بعد الرسول (ص)
قال محمد بن
عمر الواقدي :
وكان طلحة بن عبيد
الله ، وابن عباس
الصفحه ٧٣ : الصحابة التي تتسع للامويين وعلى رأسهم أبو سفيان والحكم ، طريد
رسول الله (ص) ، تسير وتتفاعل حتى أصبحت
الصفحه ٨١ : يقول :
«حديثي حديث
أبي ، وحديث أبي حديث جدّي ، وحديث جدّي حديث رسول الله ، وحديث رسول الله قول
الله
الصفحه ٨٢ :
عند الله ، ويقفون عندها كما يقفون عند المرويات الصحيحة عن الرسول ، وإذا
لم يجد أهل السنة للصحابة
الصفحه ١٢٥ : وهم الّذين وصفهم الله تعالى بقوله :
(إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٢٦ : ء ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى
الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة
الصفحه ١٧١ : قال : نزلت هذه الآية : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ)(٣) على رسول
الصفحه ١٩٦ :
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ)(١) على رسول الله
الصفحه ٢٠٩ : (ع) لمّا جلد شراحة الهمدانية
يوم الخميس ورجمها يوم الجمعة قال :
أجلدها بكتاب
الله ، وأرجمها بسنة رسوله
الصفحه ٢١٠ :
تحت سريري وشغلنا بشكاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم فدخلت داجن فأكلته. (المحاضرات : ٢ / ٢٥٠ طبعة