الصفحه ٣٥٤ :
... فقد ألزمنا الأئمة الإثنا عشر أوصياء الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم بعرض الأحاديث المروية عنهم
الصفحه ١١٤ : للشروط في البيعة ليزيد ومن أشار بها ، وسعى فيها ، أو
رضيها وما لا يحصى ، والله ما قال قائلهم ذلك نصحا لله
الصفحه ١١١ : كثير من الأئمة بجرحهم ، وتكلم فيهم من تكلّم بالكلام الشديد ، وإن كان لا
يلزمهما ـ أعني صاحبي الصحيحين
الصفحه ٨٩ : والتعديل) على نفوسنا لدخل فيه عدّة من الصحابة والتابعين والأئمة ،
فبعض الصحابة كفر بعضهم بعضا ـ بتأويل ما
الصفحه ٢٨٣ :
انطباعاتكم عن الشيعة ، وما هو رأيكم في فتح باب الاجتهاد عندها؟
أجاب فضيلته :
لا يمكن أن
يغفل رأي الشيعة
الصفحه ٩٤ : بالولاء لعليّ عليهالسلام ، وناصروه في حربه لمن بغى عليه ، وهم خيار الأئمة (١).
***
الأخذ بعدالة جميع
الصفحه ١٦٣ : أنّه ليس
معناها أنّها تجعل الدين ، وأحكامه سرّا من الأسرار ، لا يجوز أن يذاع لمن لا يدين
به ، كيف وكتب
الصفحه ٢٤ : والإسلامية ، وإنك أقدر من غيرك على هذا الأمر ، وأملي فيك
أن لا تجعل هذا الأمر على حافة تفكيرك بل تهتم به
الصفحه ٢٩٠ : المنبع الثاني من منابع
التشريع الفقهي عند جميع الأئمة «فقول الرسول وفعله وتقريره سنّة لا بدّ من الأخذ
بها
الصفحه ٨١ : بابها ألا ومن أراد المدينة فليأت الباب».
وكان الأئمة عليهمالسلام يقولون :
«إنّا إذا
حدّثنا لا نحدّث
الصفحه ٤٠ : ، ويتقوّلون بدون وازع ديني أو حاجز وجداني ، وقد اتسعت
صدور الشيعة لتحمل أقوالهم ، بل تقوّلاتهم كما اتّسعت سلّة
الصفحه ١٨٢ : الدين بأقوام لا خلاق لهم. (الدر المنثور : ١ / ١٠٥ ، الإتقان في علوم القرآن
: ٢ / ٢٥).
وقال أبو عبيد
الصفحه ٢٥٠ : ، تواترا قطعيا
عن أئمة الهدى من أهل البيت عليهمالسلام ، لا يرتاب في ذلك إلّا معتوه ؛ وأئمة أهل البيت كلّهم
الصفحه ٢٣١ :
جمع القرآن الكريم على عهد النبي (ص)
قال الإمام شرف
الدين العاملي (قدسسره) :
وكان القرآن
الصفحه ١٠١ : ومن يستطيع أن يقول فيهم ما لا يرضى الله تعالى ويخالف
قوله (٤).
بحث قيم في الاختلاف
عقد الإمام