الصفحه ٢٣ : :
«لقد أعددت
كتابا في العقائد الإسلامية وحاولت الاطلاع على كتب الشيعة الإمامية لأثبت به
عقائدهم ، وآراءهم
الصفحه ٣٤٦ :
الإحياء الصّادق الّذي يقوم به علماء الشيعة في صرح الثقافات الإسلامية يعتبر في
نظري انعكاسا لهذه الثورة
الصفحه ١٩ : بالقاهرة والكاتب له في المكتبة الإسلامية العديد من
المؤلّفات منها : «السنة والشيعة ـ حكم سب الصحابة ـ مطارق
الصفحه ٢٤ : وأصولها) و (عقائد الإمامية) كنت قد طبعتهما ونشرتهما
قبل أعوام بمصر وقد نفدت نسخهما من الأسواق.
فقال
الصفحه ٢٥ : ء ، ٦ ـ «عقائد الإمامية» للشيخ المظفّر ، ٧ ـ «المتعة وأثرها في
الإصلاح الاجتماعي» ، ٨ ـ «علي ومناوئوه
الصفحه ٣٤٧ : عقيدتي
أن الشيعة هم واجهة الإسلام الصحيحة ، ومرآته الصّافية ، ومن أراد أن ينظر إلى
الإسلام عليه أن ينظر
الصفحه ٣٠ : الخرافة فيها دورها!! منبعثة من عقائد
الفرس وغيرهم»!!
«أما المؤلف
فقد أثار في مقدمته مسألة بالغة الأهمية
الصفحه ٣٤ :
التشيع ، بل لأنّ المتشيعين لآل محمد عرفوا بتبحّرهم في علوم العقائد بسبب ما
نهلوا من موارد أئمة أهل البيت
الصفحه ٧٣ : وكأنّها من الضرورات عند السنة وحكامهم في
عصر الصراع العقائدي ، لأنّها تخدم مصالحهم ومبادئهم التي اعتمدوها
الصفحه ٧٥ : الصراع العقائدي الّذي وضعوا فيه الشروط للخلافة الإسلامية لتصحيح
خلافة الذين تقمّصوها بعد وفاة الرسول
الصفحه ٣١٨ : الحضارة الروحية الإسلامية.
ومن ثم كانت
مأثورات ابن عباس ورواياته في تفسير آيات القرآن أوّل ما عرف من
الصفحه ٣٢٢ : مفاتيح شرايع الإسلام».
ومنها : كتابه
: «جلاء العيون في ترجمة أحوال النبي والأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٣٨ : للقضاء على مبادئهم ، وانتشار مذهبهم ، عند ما
بان عجزهم عن اللحوق بهم وقد تدخل الدخلاء وأعداء الإسلام في
الصفحه ١٦٤ : ء الإسلام
وقوله تعالى : (إِلَّا أَنْ
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً.) وقوله تعالى : (وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ
الصفحه ٢٣٣ : ، ومؤلّفو الفلسفة الإسلامية ، والحكماء منهم
الذين دوّنوا عقائد الشيعة بالأصول العلمية والفلسفيّة يرفضون