الصفحه ١١٣ : . و (يُعَلِّمُونَ
النَّاسَ السِّحْرَ) فيه أربعة أوجه :
__________________
(١) هذان البيتان من قصيدة طويلة
الصفحه ١٩ : :
أولا : رجع فى
كثير من مسائله إلى كتابه المشهور (الإنصاف) فقد أحال عليه كثيرا من شرح الخلافات
النحوية
الصفحه ٢٠٩ :
قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ
لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ
الصفحه ٢٥ : ).
٩ ـ بلغ عدد
ورقات الكتاب ٢٤٤ ورقة برغم أنه أثبت فى أنه ٢٤٠ ورقة ، وقد حدث هذا فى اعتقادى من
إعادة كتابة
الصفحه ٣٥٠ : على الذى أحسنه الله إلى موسى من
الرسالة.
ومن قرأ : أحسن
بالرفع كان أحسن مرفوعا لأنه خبر مبتدأ محذوف
الصفحه ٢٨ : يكتب النصف الثانى منها فى السطر التالى ، وهذا غير متبع
الآن فى الكتابة الصحيحة.
هذه هى أهم
الأوضاع
الصفحه ١٧ : كتابان.
٥٢ ـ «لمع
الأدلة» فى أصول النحو. حققه الأستاذ سعيد الأفغانى مع كتاب (الإغراب فى جدل
الإعراب) فى
الصفحه ٢٩٤ : .
قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٤٦ : (الكتاب)
أو من الضّمير فى (فيه) فإنّ جعلته حالا من (ذا) أو من (الكتاب) فالعامل فيه معنى
الإشارة ، وإن
الصفحه ٢٨٧ :
أى : كذب وكقولهم : العافية والعاقبة إلى غير ذلك. وإلا قليلا : استثناء من
الهاء والميم فى (منهم
الصفحه ١٩١ : عَلَيْكَ
الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) (٧).
منه ، جار
ومجرور فى موضع نصب على
الصفحه ٢٥٦ :
فيما تتعلق به (من)
ثلاثة أوجه :
الأول : أن
تكون تفسيرا لقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٢٧٥ :
إن ، هنا للنفى
ومعناه ، ما من أهل الكتاب أحد إلّا ليؤمننّ به. أى بعيسى ، وأما الهاء فى قوله :
قبل
الصفحه ٣٣١ : والعموم. وشىء ، فى موضع نصب بأنزل. ونورا ، منصوب على الحال من الكتاب أو
من الضمير المجرور فى (به). وهدى
الصفحه ٢٧٦ : تَكْلِيماً) (١٦٤).
__________________
(١) شاهدان استشهد بهما سيبويه فى موضعين من كتابه : الأول : «هذا باب