الصفحه ١٠ : أشبيلية وأقام بها زمانا. ولا أعلم أحدا ذكر ذلك غيره ، وهو
مستغرب يحتاج إلى نظر ، والظاهر أنه سهو. والله
الصفحه ٢٨٠ : ، ويهديهم صراطا مستقيما إلى ثوابه.
قوله تعالى : (فَإِنْ كانَتَا اثْنَتَيْنِ) (١٧٦).
إنما قال : (اثنتين
الصفحه ١٦٠ : :
آتيتم بالمد ، حذف المفعولين ، لأن (آتى) يتعدى إلى مفعولين ، لأنه بمنزلة أعطى ،
وأعطى يتعدى إلى مفعولين
الصفحه ٢٢ : ، فهو يعرض نحوه عرضا
يتوخى فيه التسهيل ، ويعمد إلى الترتيب والتنظيم.
وإن اتسم أسلوب
ابن الأنبارى
الصفحه ١٥٤ : )(٢).
وكقولهم :
الرجل خير من المرأة ، أى ، جنس الرجال خير من جنس النساء ، وكقولهم : أهلك الناس
الدينار والدرهم
الصفحه ٣٦ : المحقّقون إلى أنه ضمير منصوب منفصل ، وأن العامل فيه (نعبد)
والكاف للخطاب ولا موضع لها من الإعراب ولا يعمل
الصفحه ٤٧ : والثالثة ، أمّا الأولى فلأنّها أبعد من
الطرف ، وأما الثالثة فإنّهم لو حذفوها لافتقروا إلى تسكين الثانية
الصفحه ٨٤ :
ذلك إلى أن يدغم ما هو أزيد صوتا فى الأنقص ، وما هو الأقوى فى الأضعف ،
فتكون كأنّك قد أدغمت حرفين
الصفحه ١٢٨ : و (هو) يعود إلى كلّ ، وتقديره ، لكلّ إنسان وجهة مولّيها وجهه. ويجوز أن
يعود إلى الله تعالى ، أى ، الله
الصفحه ٣٠٢ : الله) وهى وجوابها فى موضع رفع لأنه خبر (إن).
قوله تعالى : (ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا
الصفحه ١٥٦ : : آلى على امرأته وقول العامة آلى من امرأته غلط وكأنه
لما سمع قوله تعالى : (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ
مِنْ
الصفحه ١٦٨ : )
، والعائد من الصفة إلى الموصوف الهاء فى (فيه).
قوله تعالى : (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ
الصفحه ٣٢ : بلا خبر.
وذهب الكوفيون
إلى أنه فى موضع نصب بفعل مقدّر ، وتقديره : ابتدأت بسم الله.
وكذلك اختلفوا
الصفحه ١١٧ : »
المجزوم بما الشرطية ، وجواب الشرط ، نأت (١) بخير منها ، أى بالإضافة إلى مصالح العباد إليها فى
نفسها
الصفحه ١٩٢ : تأويله إلا الله ويعلمه
الراسخون. والهاء فى تأويله ، تعود على المتشابه.
قوله تعالى : (كَدَأْبِ آلِ