الصفحه ١٠ : إلى العلماء
واستمع منهم ، وأعجب بهم وأخذ عنهم ، وأثرّ فيه أحدهم تأثيرا كبيرا جعله يتخصص فى
مادة النحو
الصفحه ١٢ : الفقه والنحو ، فالتمسوا من
الأستاذ الذى انتهت إليه زعامة الأدب والنحو فى بغداد أن يضع لهم قوانين يسيرون
الصفحه ٣٤ : لغيره ، فمنها التاء فى القسم نحو ، تالله ولا يقال : تالرّحمن ولا تالرّحيم
ومنها (ها (١)) التى قامت مقام
الصفحه ١١ : ، وهو كتاب (الإنصاف فى مسائل الخلاف بين النحويين البصريين
والكوفيين) وقد ألفه لكبار المشتغلين عليه ، جمع
الصفحه ٢١ :
نحوية مختلفة ولا يغير ذلك من شكلها ، لذلك يذكر المؤلف مواقع إعراب الكلمة
، ثم يعود موجها كل موقع
الصفحه ٧ : علوم النحو ، وسكن بغداد من صباه إلى أن مات ، وسمع
بالأنبار عن أبيه وتفقه على مذهب الشافعى بالنظامية على
الصفحه ٨ :
ذلك ، وفى اللغة والنحو ما يزيد على الخمسين مصنفا ، وله شعر حسن (١) ذكروا أن له شعرا ، فروى له ابن
الصفحه ٢٠ : .
٣ ـ كتاب (البيان)
هو الصورة الأخيرة التى أودع فيها ابن الأنبارى خبرته النحوية ، كما كان سجلا
للكتب والرسائل
الصفحه ٤٣ : الهجاء فى أوائل السّور ، وقد تعرب إلّا أن
يخبر بها أو عنها ، أو تعطف بعضها على بعض ، فالإخبار بها نحو
الصفحه ٨٤ : فى ذلك
ينسب إلى الرّاوى لا إلى أبى عمرو.
وقيل : إنّها
لغة.
و «خطايا» جمع
خطيئة ، واختلف النحويّون
الصفحه ٥ : الرحمن بن محمد بن أبى سعيد أبو البركات النحوى المعروف بابن الأنبارى)
تاريخ الكامل. (عبد الرحمن بن محمد بن
الصفحه ١٩ : النحوى».
وقدم المؤلف
لكتابه مقدمة موجزة قال فيها : «فقد لخصت فى هذا المختصر غريب إعراب القرآن على
غاية
الصفحه ٢٢ : الشيخ فى كتابه ، وكيف تناول موضوع
إعراب غريب القرآن ، وكيف ضمنه معلوماته النحوية ، كما أظهر فيه درايته
الصفحه ٢٣ : (ا
، ب) كما استعنت بكتب التفسير وبخاصة ما اهتم منها بالناحية اللغوية والنحوية ،
وكذلك استعنت بكتب النحو
الصفحه ٤٧ :
سُؤْلَكَ يا مُوسى)(١).
إلا أن هذا
القلب مع الياء والتاء والنون جائز نحو ، يومن ، وتومن ، ونومن ؛ ومع