الصفحه ١٠٥ : : مكذبين به.
(سامِراً تَهْجُرُونَ) أي : تسمرون بذكر القرآن وبالطعن فيه ، وأصل السّمر : ظلّ القمر ، وجعل
الصفحه ٦ : تهيب عدد
من السلف لتفسير القرآن.
وقال صاحب
المفردات : " إن أول ما يحتاج أن يشتغل به من علوم القرآن
الصفحه ٩٨ : .
(فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) الذكر : القرآن.
(وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ١٤ : ].
وكان سهل بن عبد الرحمن يقول : " لو أعطي العبد بكل حرف من القرآن ألف لم
يبلغ نهاية ما أودعه الله في آية
الصفحه ٣ : ؛ ليخرج الناس من الظلمات إلى
النور ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، خاتم النبيين ، كان خلقه القرآن
الصفحه ١٩ :
القرآن لأنها قطعة بعد قطعة.
(وَكُلا مِنْها
رَغَداً) الرغد : سعة العيش وأطيبه.
(وَلا تَلْبِسُوا
الصفحه ١٨٥ : .
__________________
(١) روى البخاري عن
جابر أنه كان يقول : أول شيء نزل من القرآن (يا
أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ)
وروى البخاري
الصفحه ٩٩ : مثلث الجيم ، وقرئ : جذذا جمع :
جذّة.
(وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ تَعْمَلُ
الصفحه ٢١٣ : .
(وَرَفَعْنا لَكَ
ذِكْرَكَ) : قرن اسمه مع اسم الله تعالى في الأذان والإقامة والتشهد
والخطب وفي غير موضع من
الصفحه ٦٣ : المادة عزبت الإبل : إذا بعدت في المرعى ، وعزب طهر المرأة إذا
غاب عنها زوجها. وفي الحديث : " من قرأ القرآن
الصفحه ٥ : وأهميته :
لا ريب أن معرفة
الغريب في القرآن الكريم هي اللبنة الأولى في فهم كلام الله تعالى ، وهي من أول
الصفحه ١٢٥ :
والقسم الثاني
بمعنى : وقى كالآية.
(مِنْ صَياصِيهِمْ) : من حصونهم ، والصياصي : قرون البقر
الصفحه ١٥٤ : ء ابتغى الراعي كساء" ، وقيل : نجم الرجم ، وقيل : نجم
القرآن ، من نجومه ، وقد نزل منجّما في عشرين سنة
الصفحه ٦٩ : صادقة ، ووصف الدم بالكذب من باب الفعل ، وقرأت ـ عائشة
رضي الله عنها ـ : " بدم كدب" بدال مكان
الصفحه ٧ : باسم :
الغريبين (٥).
ومنهج هذه الكتب
من جهة الترتيب هو على ترتيب سور القرآن في المصحف وقليل منها رتب