الصفحه ٢٢٤ : بن محمد «بن» (٧) المغلّس ، حدّثنا أبو سعيد الأشجّ ، حدّثنى عقبة بن
خالد ، حدّثنا سعد ابن سعيد
الصفحه ٢١٩ : )
قال ابن عباس
وسعيد بن جبير : اذكرونى بطاعتى أذكركم بمغفرتى (٦).
وروى أنّ عبد
الملك كتب إلى سعيد بن
الصفحه ٣٧٣ : (٤).
وقال : ابن
عبّاس وسعيد بن جبير والحسن ومجاهد : قطّعهنّ (٥). يقال : صار الشّىء يصوره صورا ؛ إذا قطّعه
الصفحه ١٤٢ : ء ، (وَقُولُوا لِلنَّاسِ
حُسْناً.)
قال ابن عبّاس
، وسعيد بن جبير ، وابن جريج ، ومقاتل ، والأكثرون : وقولوا
الصفحه ١٢ : الربيع ، أخبرنا الشّافعىّ
؛ أخبرنا عبد المجيد ، عن ابن جريج [قال] : أخبرنى أبى ، عن سعيد ابن جبير
الصفحه ٣٢٧ : أحدا من أهل بلدنا إلّا يقول «الأقراء» : الأطهار إلّا سعيد ابن المسيّب.
وأكثر المفسّرين على أنها الحيض
الصفحه ٥ : ، عن ليث ، عن الحسن ، عن سعيد ابن جبير
، عن ابن عبّاس ، قال :
قال رسول الله ـ
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٧ : زيد بن
ثابت وأسامة بن زيد وأبو سعيد الخدرىّ وعائشة : إنّها الظّهر ، لأنّها وسط النّهار
(٥).
وقال ابن
الصفحه ٢٥٣ : (٦) : (لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ
تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ) إلى قوله : (أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ١٩٠ : والمغرب» (٥).
وأخبرنا أبو
حسّان المزكّى ، أخبرنا هارون بن محمد الأسترآباذيّ ، حدّثنا إسحاق ابن أحمد
الصفحه ١٧٧ :
الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ.)
١١٥ ـ قوله
تعالى : (وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ...) الآية.
قال ابن
الصفحه ١٧٨ : ، قال : حدّثنا الحسن بن علىّ بن شبيب ؛ حدّثنا أحمد ابن عبيد (٢) الله بن الحسن العنبرىّ ، قال : وجدت فى
الصفحه ٢٥١ :
الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ])(١) : ليس البرّ كلّه أن تصلّوا ولا تعملوا غير ذلك ولكنّ
البرّ ما ذكر
الصفحه ٥٤ : تعالى : (لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
قال ابن
الأنبارىّ : «لعلّ» يكون ترجّيا ، ويكون بمعنى : «كى
الصفحه ٢٠٨ : الكعبة (٦). قال ابن عباس : عنى ب (السُّفَهاءُ) : هود المدينة (٧).
و (السُّفَهاءُ) : جمع سفيه ؛ وهو