__________________
(٦٠) فى صحيحه : ك : الحج ، ب : قول الله تعالى (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى) حديث / ١٥٢٣.
(٦١) زاد المسير فى علم التفسير : لأبى الفرج ابن الجوزى ـ المكتب الإسلامى ـ ط : رابعة ١٤٠٧ ه (١ / ٢١٢).
(٦٢) فى صحيحه : ك : التفسير ، ب : (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى) حديث / ٤٩٥٠.
(٦٣) أسباب النزول : ص ٣٣٨.
(٦٤) فتح البارى : (٨ / ٧١٠).
(٦٥) فى صحيحه : ك : التفسير ، ب : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ) حديث / ٤٧٢١.
(٦٦) العسيب هو : الجريد الذى لا خوص فيه.
(٦٧) فى سننه : ك : التفسير ، ب : ومن سورة بنى إسرائيل ، حديث / ٣١٤١.
(٦٨) البخارى فى صحيحه : ك : التفسير ، ب (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ) حديث / ٤٧٤٥ ومسلم فى صحيحه : ك :
اللعان ، حديث / ١٤٩٢.
(٦٩) سبق ذكر هذا الحديث عند بحث العبرة فى سبب النزول : هل هى بعموم اللفظ ، أو بخصوص السبب.
(٧٠) هو الترمذى : فى رواية له عن أبى اليسر قال : (أتتنى امرأة تبتاع تمرا ...) الحديث ، سنن الترمذى : ك : التفسير باب : ومن سورة هود ، حديث / ٣١١٥.
(٧١) البرهان فى علوم القرآن.
(٧٢) الإتقان فى علوم القرآن : (١ / ٤٥).
(٧٣) البرهان فى علوم القرآن : (١ / ٥٤).
(٧٤) نفس المصدر : (١ / ٥٤).
(٧٥) انظر الإتقان : (١ / ١٠٨).
(٧٦) فى المستدرك : ك : التفسير ، ب : تفسير سورة الأحزاب : (٢ / ٤١٦) وأقره الذهبى على تصحيحه فى التلخيص.
(٧٧) هذا الحديث أخرجه الإمام أحمد فى مسنده ، بإسناد حسن : ط : مؤسسة الرسالة ضمن الموسوعة الحديثية ، تحقيق شعيب الأرناءوط وآخرين ، ط : أولى ١٤١٤ ه ١٩٩٤ م : (٤ / ٢٣١) حديث / ٢٤٠٧ والحاكم فى المستدرك وصححه : (٢ / ٤٨٢) واللفظ للحاكم.
(٧٨) جامع البيان عن تأويل آى القرآن للطبرى : (١٠ / ١٨٥).
(٧٩) مناهل العرفان فى علوم القرآن : ط دار الفكر ـ بيروت ١٤٠٨ ه ـ ١٩٨٨ م : (١ / ١١٢ ، ١١٣).
(٨٠) أعنى آية الظهار وهى : قول الله : (الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ إِنْ أُمَّهاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ) الآيات : سورة المجادلة :
١ ـ ٤.
(٨١) فى سننه : ك : الطلاق ، ب : الظهار ، حديث / ٢٠٦٣.
(٨٢) سبق تخريج هذا الحديث عند الكلام فى (تعدد أسباب النزول والمنزل واحد) فليراجع.
(٨٣) فى صحيحه : ك : التفسير ، باب : (وَلَوْ لا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ ما يَكُونُ لَنا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهذا) حديث / ٤٧٥٠.
(٨٤) فتح البارى : (٨ / ٤٧٥).
(٨٥) فى صحيحه : ك : الجهاد ، باب قول الله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ) حديث ١٨٠٨.
(٨٦) المعنى الذى ذكره البغوى فى تفسيره لقول الله تعالى : (وَأَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ) ذكره ابن كثير كذلك فى تفسيره فقال : (وقال شبيب بن بشر عن عكرمة عن ابن عباس : (لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ) يعنى : مكة (وَأَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ) قال أنت يا محمد : يحل لك أن تقاتل به) تفسير القرآن العظيم (٤ / ٥١١) والحديث الذى نقله الزركشى : صحيح أخرجه البخارى فى صحيحه : ك : العلم ، ب : ليبلغ العلم الشاهد الغائب ، حديث / ١٠٤ ومسلم فى صحيحه : ك : الحج ، باب تحريم القتال فى مكة ، حديث / ١٣٥٣ واللفظ له عن ابن عباس رضى الله عنهما : عن النبى صلى الله عليه