الصفحه ٥٣ : ونرزقك انجلا
(كيرزقكم واثقكّم
وخلقكّمو) أمثلة لما
اجتمع فيه الشرطان (وميثاقكم
أظهر) لفقد الشرط
الصفحه ٣٧٦ : ).
(٧) سقط من ز.
(٨) يس : (٣٩).
(٩) في د : حلاه.
(١٠) في د : عن الباقين.
(١١) في د : تفسيره.
الصفحه ٣٩٣ : من د.
(٤) الزخرف : (٨٥).
(٥) الزخرف : (٨٨).
(٦) في ز : تفسير.
(٧) الزخرف : (٨٩).
(٨) سقط من
الصفحه ١٥ : : ناصرا (له بتحرّيه) العمل بحدوده واجتهاده فيه مستمرّا على ذلك (إلى أن تنبّلا) أي : مات ، يقال : تنبل
الصفحه ٤٥٠ : [الأئمة
الأعلام](٥) ، كان إماما في القراءات والتفسير والحديث حافظا أستاذا
في العربية شافعيّا صالحا له
الصفحه ١٤ : الترمذي : «سيكون فتن» قيل :
وما المخرج
منها؟ قال : «كتاب
الله ، فيه نبأ ما قبلكم ، وخبر ما بعدكم ، وحكم
الصفحه ٤٥١ : من شهور سنة
خمسة وثلاثين ومائة وألف أحسن الله تقضيها في خير على يد العبد الحقير المعترف
بالعجز
الصفحه ١٣٢ :
(وَخافُونِ)(١) ، ولا ثلاثي غيرها ك «شاء» و «باء» أما (زاغَتِ) في «الأحزاب» و «ص» فلم يملها اتباعا
الصفحه ١٨٨ : (مُنَزِّلُها) عَلَيْكُمْ)(١٠) في «المائدة» (التّخفيف) فيه لابن كثير وأبي عمرو وحمزة والكسائي (حقّ شفاؤه
الصفحه ٢٥١ : (ثوى) للكوفيين (و) (حَقَّتْ كَلِمَةُ
رَبِّكَ)(٣) في موضعين (فى يونس و) ثالث في (الطّول) بلا ألف (حاميه
الصفحه ٢٢٠ : يضير (٣).
وفيما هنا قل
منزلين ومنزلو
ن لليحصبى فى
العنكبوت مثقّلا
الصفحه ١٤٤ : ء مكسورة بعدها فنزلت منزلة كسرتين لتكريرها (٨) ، ولم يقولوا به عنه في (أُولِي الضَّرَرِ)(٩) ، و «شرر» مع
الصفحه ١٠٦ : لما فيها من التفشي بطرقه ؛ لكونه (١) من مخرجها ، ومن أظهر عند الجيم ألغى / [٥٦ / ك] هذا
الحمل ، ومن
الصفحه ٣٦٢ : (سكّنت) لحمزة ، والكسائي من أثوى غيره في المنزل ثوى ، أي :
إقامة (با) (لَنُبَوِّئَنَّهُمْ
مِنَ الْجَنَّةِ
الصفحه ١٩ : الله ـ تعالى ـ (حلاهم) أي : صفاتهم الكريمة المذكورة (بها جاء القران
مفصّلا) أي : مبينا في
عدة آيات