الصفحه ١٢٢ :
الشفتين ، وقبح الإخفاء للأمرين ؛ لأنه بين الإدغام والإظهار ، فأبدلا حرفا
يواخيهما في الغنة والبا
الصفحه ٤٤١ : )(٥) بواو / [٢٠٧ / ك] (لتوصلا) ؛ لأنها ساكنة وأول التكبير ساكن فلا يجتمعان.
وقل لفظه
ألله أكبر وقبله
الصفحه ١٠٠ : ) (فَمالِؤُنَ)(٢)(يَسْتَنْبِئُونَكَ)(٣)(لِيُواطِؤُا)(٤) ومعلوم أنه إذا (٥) حذف تبقى فيه الواو ساكنة (وضمّ وكسر
الصفحه ٩٩ : كياء ساكنة بعد ضمة ، وذلك لا يوجد في كلامهم ، وعورض
بأن فيما ذهب إليه وقوع ياء مضمومه بعد كسرة وواو
الصفحه ٧٠ : ) و (يَعْلَمُونَ)(١٣) و (يَسْمَعُونَ)(١٤)(١٥) إذا أشم أو ترك (وجهان) الطول والتوسط (أصّلا) لكلهم ، وذكر قوم من
الصفحه ٩٣ : قيل : إنه أصل لا نقل من قولهم : «أردى على المائة» إذا زاد عليها ، (و (كِتابِيَهْ) * إِنِّي ظَنَنْتُ
الصفحه ٥٠ : : حسن الحديث.
ويا قوم مالى
ثمّ يا قوم من بلا
خلاف على
الإدغام لا شكّ أرسلا
الصفحه ١٣١ : : (خاب) و (خافوا) و (طاب) و (ضاقت
فتجملا)
وحاق وزاغوا
جاء شاء وزاد (ف) ز
وجاء ابن
الصفحه ١٦٠ : ) ك «أوحى» (١) و (أُلْقِيَ)(٢) ؛ لأن اللام أصلية (وما هى) أي : ياء الإضافة (من نفس الأصول) للكلمة (فتشكلا
الصفحه ١٨٠ : القرآن (يَهْدِيَنِ) منصوبا غيرها.
فهذى أصول
القوم حال اطّرادها
أجابت بعون
الله
الصفحه ١٥٧ : ء على (يا أبه) حيث وقع (كفؤا دنا) لابن عامر ، وابن كثير ؛ لأن تاءه للتأنيث ، ووقف
غيرهما بالتاء اتباعا
الصفحه ١٣٢ : في «البقرة» (وفى
الغير) أي : زاد غير
التى في «البقرة» (خلفه) أي : خلف عنه ، ولم يمل بقية الأفعال
الصفحه ٢٠٣ :
القرآن / (١) : (وَزادَهُ بَسْطَةً)(٢) هنا بالسين بلا خلاف.
يضاعفه ارفع
فى الحديد وهاهنا
الصفحه ٢٧٥ : الأصل ،
وغيره سكن تخفيفا.
ومن تحتها
المكىّ يجرّ وزاد من
صلاتك وحّد
وافتح التّا
الصفحه ٢٧٦ :
(و) (تَجْرِي) (من
تحتها) (الْأَنْهارُ)(١) (المكىّ) ابن كثير (يجرّ وزاد من) والستة قرءوا بترك «من