الصفحه ١٩٤ :
صابرة) [الأنفال / ٦٦]. والذال نحو (أأنذرتهم)(١) ، (إنّما أنت منذر) [الرعد / ٧] ، (عن ذكري
الصفحه ٢٠٩ : : (ينفق كيف يشاء) [المائدة / ٦٤] و (خالق كلّ شيء)(١). فإن سكن ما قبله أظهر وذلك نحو قوله تعالى : (وفوق كلّ
الصفحه ٣٥١ :
فالهمزة نحو : (مئة)(١) و (خطيئة) (النساء / ١١٢) ، والهاء نحو : (آلهة) (الأنبياء / ٢٢) و (وجهة
الصفحه ٣٥٢ :
و (مخمصة)(١) ، والضاد نحو : (داحضة) (الشورى / ١٦) و (قبضة) (طه / ٩٦) ، والطاء نحو : (حطّة
الصفحه ١٩١ : : الهمزة والهاء والعين والحاء. فالهمزة نحو : (إن أنتم)(٤) و (برحمة إذا)(٥). والهاء نحو : (إن هذا
الصفحه ٣٤٧ :
الرابع : مضموم قبله فتح نحو : (كان أمّة) (النحل / ١٢٠) و (جاء أمّة) (المؤمنون / ٤٤).
الخامس
الصفحه ٢٠٤ :
والنّون : نحو
: (ونحن نسبّح) [البقرة / ٣٠] ، (الحواريّون نحن)(١) و (المؤمنين نولّه) [النساء / ١١٥
الصفحه ٢١٢ :
والثاء نحو : (بالبيّنات ثمّ) [البقرة / ٩٢] و (النّبوّة ثمّ) [آل عمران / ٧٩] استثنى (١) عنه
الصفحه ٣٤٥ :
نصر
من ربّك) (العنكبوت / ١٠) و (لأنتم أشدّ رهبة) (الحشر / ١٣) أو الواو نحو : (وأمر أهلك) (طه ١٣٢
الصفحه ٤٤ : كتاب رواية جامعا للقراءات فقط من دون بيان لحججها وتوجيهاتها النّحوية
واللغوية.
د : آراء النّحويين
الصفحه ٦٥ : يجيزه النحويون ؛ لأن في الميم غنّة ،
وجعل الرّضي الأسترآباذي تسمية هذا بالإدغام مجازا ، وإنما هو إخفا
الصفحه ٦٦ : ء الساكنين. وقد تكلم النحويون في هذا الإدغام ،
فذهب المبرد إلى أنه لحن ، وأجازه الزّجّاج (٣). أما القراء فقد
الصفحه ٨٠ :
الاستعمال (١). وقال الرّضى : (وقد يجمع مميز المائة نحو : مائة رجال)
(٢).
٢٢ ـ الفصل بين
الصفحه ١٦٥ : ، والدراسات الصوتية عند علماء التجويد / ٣٢٦
ـ ٣٣٢.
(٣) س : متناسبان.
(٤) النحوي البصري المشهور ، ت ١٧٥ ه
الصفحه ١٨٣ : والذال والزاي والسين
والشين والصاد والضاد والظاء. فالجيم نحو قوله تعالى : (قد جعل)(٢) ، (لقد جاءكم