الصفحه ١٣٩ : ، وقيل : العريان ، وقيل :
سفيان ، وقيل : محمد ، وقيل غير ذلك ، وأشهرها الأول. وقال الأصمعي : ما علمنا
الصفحه ١٦٦ : أصل
اللسان وما فوقه من الحنك مخرج القاف.
الخامس : مما بعده (٢) مخرج الكاف.
السادس : من وسط اللسان
الصفحه ١٦٩ : ، وهو انحصار الصوت لانطباق اللسان عند
النّطق بالحرف على ما يحاذيه من الحنك. وحروف الإطباق أربعة : الصاد
الصفحه ١٧٠ :
بلين وقلّة كلفة على اللسان لكنهما نقصا عن شبه الألف لتغيّر حركة ما قبلهما عن
جنسهما فنقصا المدّ الذي في
الصفحه ١٧١ :
إنّما سمّيا منحرفين لأنّ اللسان انحرف بهما مع الصوت من الرّخاوة إلى
الشّدّة فلم يجر معهما الصوت
الصفحه ٥٧ : طيّئ التي جاءت
في المعجمات تعني ما يطلق عليه الآن اسم اللهجة (٥). وتطلق اللهجة أيضا على اللسان أو طرفه
الصفحه ٦٦ : أجازوا إدغام النون أو التنوين في
اللام ؛ لتقارب مخرجيهما لأن كليهما من طرف اللسان ، وهما من الأصوات
الصفحه ١٣٦ : أعلام النبلاء ١٥ / ٣٧٨ ، وغاية
النهاية ١ / ٥٨ ، ولسان الميزان ١ / ١٨١).
(٤) س : و.
(٥) المقرئ
الصفحه ١٥٤ : التفسير ، ت ٣٥٤ ه. (ينظر : معرفة
القراء ١ / ٢٤٦ ، وغاية النهاية ٢ / ١٢٣ ، ولسان الميزان ٥ / ١٣٠
الصفحه ١٦٧ :
الثالث
عشر : من طرف
اللسان وأطراف الثنايا مخرج الظاء والذال والثاء.
الرابع
عشر : من باطن
الشّفة
الصفحه ١٧٥ :
رفع (٢) اللسان بحرفين (٣) متماثلين رفعة واحدة من غير فصل بينهما بحركة ولا وقف
فيصير اللّفظ حينئذ بحرف
الصفحه ٢٨٥ : سهولة اللفظ وخفة اللسان عند انحداره بها ،
ويقال لها أيضا : البطح أو الإضجاع أو الكسر ، وعبّر عنها سيبويه