الصفحه ١١١ : رحمهمالله / ٤ و/ منهم من بدأ بمكة ومنهم من بدأ بالمدينة حرسهما
الله. وقد رأيت أن أبدأ بمكة لأنها حرم الله
الصفحه ١٨ :
أحوال العراق ومن ضمنه مدينة واسط التي نالها ما نال غيرها من اضطراب
الحياة السياسية والاجتماعية
الصفحه ١٢١ : (٢).
وعاش عمرا
طويلا. أخذ على الناس القراءة في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المدينة سنة خمس وتسعين
الصفحه ١٤١ : ذاك سبعون سنة.
رواية اليزيدي
: طريق الدّوري من طريق ابن فرح عنه بالإظهار مع الهمز وتركه. قرأت بها
الصفحه ٧ :
الأنبياء والمرسلين ، ورضي الله عن صحابته الغر الميامين الذين تلقوا هذا القرآن
من فيه طريّا بأفصح بيان
الصفحه ١٦٣ :
الباب الثاني
في قواعد الكتاب
قد علم مما سبق
أنّ من مكة ابن كثير وحده ، ومن المدينة نافع وأبو
الصفحه ١٣٠ : الصغير. والدّاجوني نسبة إلى
داجون من قرى الرملة بفلسطين. ت ٣٢٤ ه. (ينظر : الأنساب ٢ / ٤٣٥ ، ومعرفة القرا
الصفحه ١٧ : الدين (١). واشتهر أيضا بلقب التّاجر (٢) لأن التجارة كانت مهنته التي يعتاش منها وربما كانت أحد
الأسباب
الصفحه ٢٦٤ : : «إذا
جاء أجلهم» (٤٩) ، وفي هود سبعة مواضع منها : «جاء أمرنا» (٤) خمسة مواضع في القصص الخمس ، و «جاء أمر
الصفحه ١٥٧ : ءة إليه. ولم يقم بالكوفة بل كان يتنقل في
البلاد. وخرج مع الرشيد إلى الري فمات في قرية من قراها تسمى رنبويه
الصفحه ٥٩ : أهل المدينة (٧). وعلى كلتا القراءتين ، فإن حرف الهاء في اسم الفعل (هيت)
إنما هو جزء من صوت انفعاليّ
الصفحه ١٢٠ : المطلب (٢). وأصله من أصبهان (٣) ، ويقال بالفاء.
وهو من الطبقة
الثانية. لقى أبا الطّفيل عامر بن واثلة
الصفحه ٦٧ : وافتقر
فهو مقتر أي مقلّ وهذه القراءة هي قراءة أهل المدينة (٣). أما القراءة الثانية فهي من الفعل قتر
الصفحه ٤٦ :
١ ـ الحجازيون
: أشار به إلى ابن كثير المكي ونافع المدني وأبي جعفر.
٢ ـ البصريان :
أشار به إلى
الصفحه ٢٦٩ : / ٧٥ ظ / موضعا (٢) ، أوّلها في البقرة ثلاثة مواضع وهي : (من يشاء إلى صراط مستقيم) (١٤٢ و ٢١٣) موضعان