الصفحه ٣٠٠ : إمام من
آل محمّد ، وذلك من لدن آدم إلى أن تقوم الساعة. فهؤلاء الأوصياء الّذين جعلهم
الله خلفاءه في أرضه
الصفحه ١١ :
تمهيد
اصل الإمامة في الإسلام
يعتقد الشيعة ـ
تبعا لعقيدتهم في عدل الله تعالى وحكمته ولطفه
الصفحه ٢٨١ : ، بقيّة الله في أرضه ، صاحب
الزمان وخليفة الرحمن ، والله لو بقي في غيبته ما بقي نوح في قومه ، لم يخرج من
الصفحه ١٩٠ :
البريد ، قال : فجلست ، فلمّا خرج ، قال لغلام له : خذ بيد الصقر ، فأدخله
إلى الحجرة الّتي فيها
الصفحه ٤٣٧ :
: فجلست ، فلمّا خرج قال لغلام له : خذ بيد الصقر فأدخله إلى الحجرة الّتي فيها
العلوي المحبوس وخلّ بينه
الصفحه ٥٣٥ :
إلى الإمام ، قال لنا : إنّ الّذين في السماوات لحقهم من الفرح والطرب بكسر هذا
العدوّ لله كان أكثر ممّا
الصفحه ٢٤ : ذكرتموه من الأصل لا عن نظر ، إن كان ينتظم معه جوابكم عن الفرع
، فما السبب الآن في غيبة الإمام عليهالسلام
الصفحه ٨٩ : تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ) ـ فلان
الصفحه ٢٨٤ : الإمام المعصوم
٥٤١ ـ روى
الشيخ الصدوق ؛ بإسناده عن عبد العزيز بن مسلم ، قال : كنّا في أيّام عليّ ابن
الصفحه ٤٤٩ : أربعة فراسخ.
قال له : صدقت
، فو الّذي بعث محمّدا وأكرمه بالنبوّة وخصّه بالرسالة وعجّل بروحه إلى الجنّة
الصفحه ٩٤ : واسأله عن آية من كتاب الله
يفسّرها ، أو صلاة يبيّن حدودها وما يجب فيها ، لتعلم حاله ومقداره ، ويظهر لك
الصفحه ٥٧٤ : ـ زيارة قبر
الإمام الحسين عليهالسلام والبكاء في مصابه.
٢٢ ـ التبرّي
من قتلة الحسين عليهالسلام ومن أعدا
الصفحه ٣٦ : من الله عزوجل ، وهذه الغيبة الّتي للإمام عليهالسلام هي من قبل أعداء الله تعالى ، فإذا كان في الغيبة
الصفحه ٤٤٠ : بها ، أم بحجّة؟ فليقمها
، أم بدلالة؟ فليذكرها.
قال الله عزوجل في كتابه : (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ١٣ : واللائذين تحت لوائه والمستشهدين بين يديه ، إله الحقّ آمين.
وبعد ، فهذا
كتابي يضمّ دررا من الأحاديث