الصفحه ٣٧٥ : مكة إلى المدينة (الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ) أخرجهم الكفار ظلما وعدوانا (وَأَمْوالِهِمْ) إذ
الصفحه ٤٢٥ : ء المنافقون (لَئِنْ رَجَعْنا
إِلَى الْمَدِينَةِ) من غزوة بني المصطلق (لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ) يريدون
الصفحه ٤١٩ : عيالا على غيركم.
ثم قال : لئن
رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ـ وأراد بالأعز هو وأمثاله
الصفحه ٣٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يستقرض ديتهما من بني النضير ، وهم يهود قرب المدينة
، عددهم زهاء الألف ، فأظهروا قبول إقراض
الصفحه ٣٨٦ : ذلك أن «حاطبا» كان قد أسلم وهاجر إلى المدينة وكان عياله
بمكة ؛ فكانت قريش تخاف أن يغزوهم رسول الله
الصفحه ٧٢١ : )
____________________________________
القتل والأسر ، ولم تطلع الشمس إلا والجيش الإسلامي يحملون الأسرى والغنائم
، ليعودوا إلى المدينة منتصرين
الصفحه ٣٦٨ : ـ ولعل المراد لأول مرة في إخراج اليهود من المدينة بصورة
جماعية ـ ثم بعد ذلك أخرج غيرهم ، حتى لا يبقى في
الصفحه ١٥٨ : منهم إذ (كَأَيِّنْ) أي كثير (مِنْ قَرْيَةٍ) مدينة ، فإن القرية تطلق على كل مدينة (هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً
الصفحه ٣٦ : الشيوخ ، وانتخابات ،
وما أشبه ، وهذا بالإضافة إلى أنه غلط في نفسه ، وإن وقع فيه كثير من بلاد الغرب ،
كما
الصفحه ٧٦٢ : ـ قم ، ١٤١١ ه. ق.
٢٤ ـ رسول الله
في المدينة (سلسلة قادة الإسلام) ، الإمام السيد محمد الحسيني
الصفحه ٣٥٢ : قررها الله سبحانه ، فلا
يسمح للمؤمن الخروج منها ، بالعصيان ، كما لا يسمح للإنسان أن يخرج من حدود
المدينة
الصفحه ٥٧ : الْمُكَذِّبِينَ (٢٥)
____________________________________
(فِي قَرْيَةٍ) من القرى ، والمراد بها المدينة (مِنْ
الصفحه ٣٢٢ : لكم في دفعه (فَلَوْ لا) فهلا (إِذا بَلَغَتِ) النفس (الْحُلْقُومَ) لأن النفس تخرج من الرجل إلى الحلقوم
الصفحه ١٥٩ :
____________________________________
[١٦] إنهم
أخرجوا الرسول والمؤمنين من مكة ، لكن الله أعد لهم المدينة المنورة في الدنيا ،
والجنة في
الصفحه ١٤٨ :
____________________________________
حال كون ذلك الكتاب (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) لما قبله من الكتب المنزلة (يَهْدِي إِلَى الْحَقِ