الصفحه ١٦٨ :
يغير جوهر الأشياء ، فضلا عن واقعها ، إنّه يسجل هذا الواقع ، ثمّ يحكيه ،
ويعبر عنه ، ولو كان كلّ
الصفحه ٦٧٨ : واقع
تربية الخيل ، والإعتناء بها ينظر إليه تبعا للنوايا ، فهو تارة عمل يثاب عليه ،
جدير بالأجر الإلهي
الصفحه ٣٣ : الأصلي الّذي ورد في كتب
التّراث الإسلامي. وفي بعض المواضع الّتي كان المؤلف يكتفي فيها بالإشارة إلى
واقعة
الصفحه ٦١ :
أصحاب الدّعوات ، ومناهج الإصلاح مجالا لنشر أفكارهم ، لا في الزّمان ، ولا في
المكان ، وذلك كلّه واقع
الصفحه ٦٥ : أخلاقية ،
ذكرنا بعض أمثلتها من واقع دراسات مركز البحوث الجنائية ، ذلك أنّ الثّورة قد ركزت
جهودها في الجانب
الصفحه ٩١ : الوقت الّذي تلبى فيه أكثر المطالب واقعية ، كما تروق
أرقى الأذواق الشّعرية وأرقها ، وأبسط المدارك وأقلها
الصفحه ١٥١ : حكم على واقع.
وهكذا يتمثل
سلطان الواجب بطابعه الخاص الأصيل ، فهو لا يقهر الجوارح ، ولا يكره المدارك
الصفحه ١٥٢ : يلتزم». هذه قضية قانون ، «ولكنه لم يلتزم» ـ وتلك قضية واقع. أيّة إستحالة
داخلية في هذين التّقريرين
الصفحه ١٥٣ : .
فلننظر الآن.
لا أقول : في واقعة رفض إنسان للتكليف الأخلاقي بإلتزام كلمته بعد قبوله ، ولكن في
مبدأ شخص
الصفحه ١٥٧ : جنب ، سمه أخرى تتصل بناحية التّطبيق. ذلك أنّ العمل الأخلاقي لا يتمثل أبدا
في واقع مادي : لا شعوري ، أو
الصفحه ١٥٨ :
لدينا منها
أنواع ثلاثة : أحدها ينظر إلى الطّبيعة الإنسانية بعامة ، والآخر ينظر إلى واقع
الحياة
الصفحه ١٦١ : إنّها إلزام منبثق عن أمر واقع ، ما دام الإنسان ـ
أمام الوضوح الّذي لا يقاوم ـ لا يملك إلّا أن يذعن ويسلم
الصفحه ١٧٠ : أنّه واقع تأريخي ،
متصل بالأمّة الّتي يتوجه إليها الخطاب ، أعني :
__________________
(١) البقرة
الصفحه ١٨٦ : النّشاط ميسرا في واقع الحياة المحسوسة ،
أي «يمكن ممارسته ، وغير إستبدادي».
وليس هذا هو
كلّ شيء ؛ إذ أنّه
الصفحه ١٩٦ : واقعها المحسوس. ولما كانت الحياة في جوهرها هي التّنوع
، والتّغير ، والجدة ، فسوف نجد أنفسنا إذن أمام