الصفحه ٨٥ : عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلا تَأْسَ
عَلَى الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ)(١).
ويلاحظ
الصفحه ٢٤٧ : الدعوة للدخول إلى الأرض المقدسة ،
وما كتب الله عليهم من التيه مدّة أربعين سنة ، وذهابهم للمواعدة من أجل
الصفحه ٣ :
أربعة عشر عاما
تمّر على تأسيس المجمع العالمي لأهل البيت عليهمالسلام وخلال هذه المسيرة سعى المجمع
الصفحه ١١ : ء أولي العزم) فيتضمن فصولا أربعة ، يتناول كل فصل منها
قصة أحد الأنبياء الاربعة : نوح وإبراهيم وموسى وعيسى
الصفحه ٢٢٥ : بالتلبيات الأربع التي لبّى بها
المرسلون ، ثمّ صار بهما إلى الصفا ، فنزلا وقام جبرئيل بينهما ، واستقبل البيت
الصفحه ٣٠٥ :
__________________
(١) ورد في تفسير تسمية قومها لها ب (اخت هارون) احتمالات أربع :
أحداها : أنّ هارون هذا كان رجلا صالحا
في
الصفحه ٣٤٨ : هذه الأناجيل الأربعة المعروفة.
وهذا الموضوع
وإن كان من الأبحاث المهمة التي تداولها الباحثون
الصفحه ٦ : الله الشهيد السيد محمد باقر الحكيم من قبل مجمع التقريب بين المذاهب
الإسلامية.
٢ ـ طبع كتاب
الأربعة
الصفحه ٧٩ :
تمهيد :
بعد دراسة
الظواهر الأربع السابقة للقصّة في القرآن الكريم يحسن بنا أن نتناول قصص
الصفحه ٨١ : تَنْظُرُونَ* وَإِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ
اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ
الصفحه ١١٩ : :
الآيات الأربع
الاولى ، والبحث فيها ، وما تضمّنته من معلومات ومفاهيم له جانبان :
الجانب الأوّل
: تحديد
الصفحه ١٢٢ : ، خصوصا إذا أخذنا في مدلوله معنى واسعا
لخلافة الله في الأرض بحيث يشمل مجمل الآراء الأربعة التي أشرنا إليها
الصفحه ١٢٩ : يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ ...)(٢)».
والشيخ محمّد
عبدة يرى أنّها تعني : جميع الأشياء وجميع ما يتعلق بعمارة
الصفحه ١٥٣ :
القسم الثاني
أنبياء اولي العزم الأربعة
١
ـ نوح عليهالسلام.
٢
ـ إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٥٧ : القرآن الكريم في ثلاثة وأربعين موردا (٣) ، كما أنّه وردت قصّته بشيء من التفصيل في كلّ من سور :
(الأعراف