الصفحه ٣٠٣ :
إليها من تحت الأكمة؟ ـ ويتحدّث إليها حديث العارف بحالها ، ويقدّم لها العلاج
والحل لكلّ آلامها ومشاكلها
الصفحه ٤٥ :
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ ...)(١).
وقوله تعالى
الصفحه ٤٠ : قضايا
كثيرة ، من ذلك قوله تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما
الصفحه ٤٨ :
منها : قوله
تعالى في سورة الأنفال : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها
الصفحه ٣٦ :
وقوله تعالى : (وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ
شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنا
الصفحه ٢٠٥ : رسالته ،
كما قد يفهم ذلك من قوله تعالى : (فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ
وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي إِنَّهُ
الصفحه ٣٣٢ :
للميثاق من تقبله بني إسرائيل الاثنى عشر.
كما ورد في
سورة النساء من قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢٥ : القصّة القرآنية.
ولعل قوله
تعالى في الآية السابقة من سورة يوسف : (لَقَدْ كانَ فِي
قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ
الصفحه ٤٩ : سورة الأنفال من قوله
تعالى : (كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ...) ولكن يذكره بشكل
الصفحه ٥٠ : الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ)(١) وكذلك قوله تعالى : (إِنَّا لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا وَالَّذِينَ
الصفحه ٧٠ : لدعاء إبراهيم عليهالسلام وذلك في مثل قوله تعالى :
(وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ
الصفحه ٨٥ : التي
جاءت في سورة المائدة ، وهي قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ
الصفحه ٩٢ : قوله
تعالى : (ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ* وَما ظَلَمْناهُمْ
الصفحه ١١٨ : الاشارات الأخرى مثل قوله تعالى : (إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ
الصفحه ١١٩ : شئون الله مع ملائكته ، صوّره لنا في هذه
الفصول بالقول والمراجعة والسؤال والجواب ، ونحن لا نعرف حقيقة