الصفحه ٢٧ :
ما ملخصه :
«إنّ القرآن
الكريم ليس كتابا تاريخيا ولا صحيفة من الصحف القصصيّة التخيلية ، وإنّما
الصفحه ٤١ : قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ* أَنْ لا تَعْبُدُوا إِلَّا
اللهَ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ
الصفحه ٥٥ : عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ
فِي سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا
الصفحه ١٩٥ : عبد الله (ع) قال : «كان أبو إبراهيم منجّما
لنمرود بن كنعان ، وكان نمرود لا يصدر إلّا عن رأيه ، فنظر في
الصفحه ٣٥٢ : والأدلة ، إلّا أنّ الرفض
العام كان من فرعون وقومه الذين يمثلون قوما وشعبا آخر لا ينتمي إليه موسى
الصفحه ٤٥ : اللهُ
عَزِيزاً حَكِيماً)(٢).
وقوله تعالى : (وَما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا
مُبَشِّرِينَ
الصفحه ٥٣ : كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ
ما هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شا
الصفحه ٩٥ : النَّاسِ إِلَّا
كُفُوراً* وَقالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ
يَنْبُوعاً* أَوْ
الصفحه ١٠٢ : :
(وَإِذْ نادى رَبُّكَ
مُوسى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ* قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ)(١) والتي
الصفحه ١٢٧ : الرازي : «وذلك
لأنّ العقل لا طريق له إلى معرفة اللغات البتة ، بل ذلك لا يحصل الا بالتعليم ،
فإن حصل
الصفحه ١٥٩ : مالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا
خَساراً)(١).
وكان هؤلاء
السادة (ملأ من قومه) يستضعفون الفقراء ويستكبرون في
الصفحه ١٦٥ :
تُجْرِمُونَ* وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا
مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَئِسْ
الصفحه ٢٠١ : مِنْ قَبْلِكُمْ وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ* أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ
الصفحه ٢٢٠ : التي تلقّاها آدم من ربّه ،
فتاب عليه بها ، وهي : «يا
رب أسألك بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلّا
الصفحه ٣١٤ :
(ما قُلْتُ لَهُمْ
إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ