الصفحه ١٢٥ :
بحسب علمه ، وأنّ العلم إذا لم يكن محيطا بوجوه المصالح والمنافع فقد يوجه
الإرادة إلى خلاف المصلحة
الصفحه ١٣٩ : بالبيت الحرام ، أو القتال ، أو غير ذلك ، فإنّ هذه الأفعال إذا توفرت فيها
نية القربة وقصد رضا الله ـ تعالى
الصفحه ٢٤٣ : هم الملقين ، فألقى السحرة (حِبالُهُمْ
وَعِصِيُّهُمْ) وإذا بها تبدو لأعين الناس ـ من سحرهم ـ كأنّها
الصفحه ١٤٧ :
الأرض بعد ذلك.
وذلك لأنّ
تكامل الإنسان إنّما يحصل من خلال توفر عنصرين وعاملين أساسيين :
أحدهما
الصفحه ٢٩٩ :
زكريا حتى إذا طهرت عادت إلى المسجد ، فبينما هي في (مشرقه) لها في ناحية
الدار وقد ضربت بينها وبين
الصفحه ٣٠٠ :
أوضح لها الرسول أنّ الولادة وإن كانت خارقة للعادة ؛ لأنّها لم تكن بمس
بشر ولا ببغي ، ولكنّها هي
الصفحه ١٤ : قلنا بحجية قول الصحابي ؛ لأنّ هذه الحجية عند
القائلين بها إنّما تصح إذا كانت القرائن تشهد بأنّ الصحابي
الصفحه ٩٨ : سرد الحوادث ؛ لأنّه لا يحقّق الغرض الذي جيء به في هذا المورد.
الموضع العاشر :
الآيات التي
جاءت في
الصفحه ١٤١ : الاستكبار لتفضيل
هذا المخلوق ؛ لأنّه كان يطرح في تفسير عدم السجود أنّه أفضل من آدم (... قالَ أَنَا خَيْرٌ
الصفحه ٢٦٤ : الاطلاع على أحوال موسى (الرسول) ؛ لأنّ أحوال موسى (الرسول) كانت تتحرك في
المجتمع العام ، وبذلك تكون معروفة
الصفحه ٢٩١ : بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ...)(١) ، إنّما هو بمعنى (المبارك) ؛ لأنّ الملك
الصفحه ٣٠٨ : مرحلة اخرى من مراحل حياة
عيسى عليهالسلام ؛ لأنّ الهدف (الرئيس) من قصّة عيسى عليهالسلام ـ كما سوف نعرف
الصفحه ١٢٨ : من الأسماء : (الصفات) وإن كان من السمو فكذلك ؛
لأنّ دليل الشيء كالمرتفع على ذلك الشيء ، فإنّ العلم
الصفحه ٢٤ : ، أو الرغبات التي يطمح إليها
الإنسان ، أو يتمناها في حياته ؛ ذلك لأنّ القرآن الكريم يريد من ذكر القصّة
الصفحه ٢٦ :
والفرق بين هذه
الصفة والصفة الاولى لا بدّ أن يكون واضحا ؛ لأنّه يراد من الصفة الاولى (الواقعية