الصفحه ٢٠٤ : الملك ، وكان يعبده القوم ،
ويتخذونه ربا ، فحاجّ الملك إبراهيم في ربّه (١).
فقال له الملك
: من ربّك هذا
الصفحه ٢٣٠ : إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ* وَاتَّبَعْتُ
الصفحه ٢٣٨ : موسى عليه قصّة هربه وسببها ، وحينئذ آمنه الشيخ وقال له : (... لا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ
الصفحه ٢٤٨ : فرعون وقومه ، وتبدأ الثانية من البعثة وتنتهي
بالعبور ، وتبدأ الثالثة بالخروج وتنتهي بنهاية حياته
الصفحه ٢٥٢ : منهما ، هما : قلة الأشخاص الذين آمنوا بموسى من
قومه ، واعتراضهم عليه بنزول الأذى فيهم قبل موسى وبعده
الصفحه ٢٦٦ : قضية دعوة موسى قومه للدخول إلى الأرض المقدسة التي كانت هدفهم وأملهم ،
خصوصا أنّ هذه الدعوة جاءت بعد
الصفحه ٢٨١ :
القرآن الكريم عن قوم عيسى عليهالسلام بعده أيضا ، فأشار إلى كثير من الانحرافات التي كان
عليها
الصفحه ٢٩٦ : قالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيالٍ سَوِيًّا*
فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرابِ
الصفحه ٣٠٩ : محررة للمسجد بنذرها أمها ،
وإنّها كانت تتعبد فيه ، وثانيا : الاتهام الذي واجهها به قومها ، وكذلك شعورها
الصفحه ٣١٧ : مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً وَكُفْراً فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ
الصفحه ٣٣٩ : وَلا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ
قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً وَضَلُّوا عَنْ سَوا
الصفحه ٣٤٣ : الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ)(١).
ومنها : ما
أشار إليه القرآن الكريم في سياق الحديث عن اليهود والنصارى : من
الصفحه ٣٥٨ : لَنا وَارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا
فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ.)
والحمد لله رب
العالمين
الصفحه ٤ : يمت لأن الشهداء
أحياء عند ربهم يرزقون وإذا غاب شخصه عنّا فإنّ شخصيته ما تزال
الصفحه ١٢٢ :
الثالث : أنّه
سمّي خليفة لأنّه يخلف الله سبحانه في الأرض ، وفي تفسير هذه الخلافة لله ـ سبحانه