الصفحه ١١٢ : الرسالة على شخص فقير مطارد ،
ويتعرّض قومه إلى الاضطهاد ، مع أنّ فرعون هو صاحب الثروة والغنى.
والذي يؤكد
الصفحه ١٥٥ :
الفصل الأوّل
قصّة نوح عليهالسلام في القرآن
قوم
نوح.
شخصية
نوح.
حياة
نوح.
ملاحظات
الصفحه ١٥٩ : مالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا
خَساراً)(١).
وكان هؤلاء
السادة (ملأ من قومه) يستضعفون الفقراء ويستكبرون في
الصفحه ١٦١ : أنّه لبث في قومه ألف سنة إلّا خمسين عاما ، الأمر الذي يكشف عن
طول المعاناة والصبر العظيم
الصفحه ١٦٢ : والدعوة :
كان نوح عليهالسلام يدعو قومه إلى توحيد الله سبحانه وعبادته ، ورفض عبادة
غير الله تعالى من
الصفحه ١٦٩ : تبلع ماءها ، والسماء أن تقلع ، وغيض
الماء ، واستوت السفينة على جبل الجوديّ ، وقيل بعدا للقوم الظالمين
الصفحه ١٧٣ :
القرآن لغرق بعض أبنائه ... وكذلك ذكر القرآن أنّ المدة التي لبث فيها نوح مع قومه
قبل الطوفان (حسب ظاهر
الصفحه ١٧٥ :
الفصل الثاني
قصّة إبراهيم عليهالسلام في القرآن
قوم
إبراهيم.
شخصية
إبراهيم.
حياة
إبراهيم.
الصفحه ١٧٩ : لهؤلاء
القوم مراسيم يؤدون فيها عبادتهم من تقديم الطعام لها والخروج إلى خارج العمارة
للعيد ، كما تشير إلى
الصفحه ١٨٠ : مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها مِنَ الْمَغْرِبِ
فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ١٨٩ : يُجادِلُنا فِي قَوْمِ لُوطٍ* إِنَّ
إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ)(١).
وهذا الوصف
ذكره القرآن
الصفحه ١٩٤ : إبراهيم عليهالسلام منذ طفولته وحتى وصوله إلى مرحلة التمييز والفتوة كان
يعيش في معزل عن قومه كما تشير إلى
الصفحه ١٩٨ : وقومه ، والانفصال عنهم في الحياة الاجتماعية والدينية ، والتوجه
إلى الله تعالى بالعبادة ؛ إذ كان يعمل مع
الصفحه ٢٠١ : مُدْبِرِينَ)(٣).
(وَإِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَراءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ* إِلَّا
الصفحه ٢٠٣ :
خلقكم ، وما تعملون؟!
٦ ـ وفي تطور
آخر للموقف نجد قوم إبراهيم ـ وعلى رأسهم ملكهم النمرود على ما ذكرته