الصفحه ٣٥٠ : فيكون. وكذلك أكّد وفاته ورفعه ، وهذا الهدف
يقصد به النصارى من الناس بشكل خاص ؛ وذلك لأنّ ولادة عيسى
الصفحه ٨ : من
الدراسات التي زاولت التفسير الموضوعي لقصص القرآن الكريم ، وهو موضوع على قدر
وافر من الأهمية ، لأنّ
الصفحه ٩ :
وعناية متميزة ؛ لأنّ القصّة تعبر عن ثلث القرآن الكريم كما ورد في النصوص ، وهي
تتناول في الوقت نفسه عامة
الصفحه ١٣ : القرآن لعبد الوهاب النجار ، وإنّما
تمّ اختيار هذه الكتب لأنّها تمثل اتجاهات تفسيرية أساسية : فالأوّل يمثل
الصفحه ٢٥ : وحقائق ثابتة ليس فيها كذب أو خطأ أو اشتباه ، كما
حصل في كتب العهدين ؛ لأنّ القرآن وحيّ إلهيّ ، والله لا
الصفحه ٢٨ : تتحكم أو تؤثر
في مسيرة الإنسان ، وعلاقاته الاجتماعية ، والحياة الكونية المحيطة به ؛ لأنّ هذه
الحقائق
الصفحه ٣٦ : الله
تعالى ؛ لأنّ الإسلام يصدقها بذلك ، ولكنّه جاء في نفس الوقت مهيمنا عليها (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ
الصفحه ٦٢ : شيء من الزيادة والنقيصة ،
وإنّما تختلف الموارد في بعض التفاصيل وطريقة العرض ؛ لأنّ طريقة عرض القصّة
الصفحه ٦٨ : باعتبارهم أنبياء أولو العزم ، ولكن لا يعني ذلك ارتباط
تأكيد القرآن لهؤلاء الأنبياء بأفضليتهم ؛ لأنّ القرآن
الصفحه ٧٠ : بالتبعية روحيا ومعنويا ودينيا لعلماء اليهود
والنصارى ؛ لأنّها كانت تنظر إلى علماء اليهود والنصارى بأنهم أهل
الصفحه ٧٢ : المرتبطة بهذين النبيين العظيمين ؛ لأنّ القرآن كان
يعايش ويتفاعل باستمرار مع أهل الكتاب وعلمائهم وأقوامهم
الصفحه ٧٣ : لها ؛ لأنّها تمثل امتدادا للرسالات الالهية في
التأريخ البشري ، ولكنّها من جانب آخر وفي الوقت نفسه
الصفحه ٩٧ :
ويبدو هذا
المقطع منفصلا عن قصّة موسى المذكورة في مواضع مختلفة من القرآن الكريم ؛ لأنّه يتحدّث
عن
الصفحه ١١٤ : التي تتحدّث عن الحشر ، وتصوّر
قدرة الله سبحانه على تحقيقه (بزجرة) واحدة ؛ لأنّ الموقف فيها ينتقل من
الصفحه ١٢٩ : لها والعقل من قوله تعالى : (ثُمَّ عَرَضَهُمْ ؛) لأنّه استعمل ضمير الجماعة المختص بمن يعقل ، وهذا