الصفحه ٥١٩ : على كونها حالا من «ما» أي أن ما متعنا القوم ، إنما هي
بهجة الحياة العاجلة ونضارتها (لِنَفْتِنَهُمْ
الصفحه ٦١٥ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقاسِيَةِ
قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ (٥٣
الصفحه ٦٦ : ذل ، نعمة أو
نقمة ، رفعة أو انحطاط ، صحة أو مرض ، إلى غيرها (حَتَّى يُغَيِّرُوا
ما بِأَنْفُسِهِمْ) أي
الصفحه ٥٦٣ : نادى رَبَّهُ) مستجيرا ليشفيه قائلا في دعائه رب (أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ) أي نالني الضر والمرض
الصفحه ٧١٦ :
وَإِنْ
يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (٤٩)
أَفِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ
الصفحه ٤٩ : عَذابِ اللهِ) كالفقر والمرض والفوضى أو الآفات السماوية كالصاعقة أو
الأرضية كالهدّة والخسف والزلزلة (أَوْ
الصفحه ٨٠ : زمام شهوته عند المعصية ، وصبر
على المصيبة ، بأن لا يجزع الإنسان عند نزول كارثة به من فقر أو مرض ، أو ما
الصفحه ٢٠٢ :
كعلامات الصحة والمرض والجيد والرّديء والعلامات الفارقة لجنس من جنس وهكذا (وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ
الصفحه ٢٢٦ : ـ (ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ) ونزل بكم (الضُّرُّ) من خوف أو مرض أو فقر أو شدة (فَإِلَيْهِ) سبحانه ـ وحده
الصفحه ٢٧٠ : عاقبته الدمار ، كمن يخالف أمر الطبيب فإنه يشتد به المرض حتى يهلك
، وقد سبق أن ضرب الله سبحانه مثلين
الصفحه ٢٩٧ : ، والصحة والمرض ، والأمن والخوف ،
وغيرها (لِمَنْ نُرِيدُ) فليس كل من يريد العاجلة يعطاها ، كما أن من يعطى
الصفحه ٣٣٢ : المرضية (وَلا يُظْلَمُونَ
فَتِيلاً) أي مقدار الفتيل ، وهو الخيط الرفيع في شق النوات ،
كأنه مفتول.
[٧٣
الصفحه ٣٣٩ : مَسَّهُ
الشَّرُّ) الفقر والمرض والخوف ، وما أشبهها ، لم يصبر ، ولم يدع
الله لرفعها بل (كانَ يَؤُساً) كثير
الصفحه ٤٣٩ : الخير ويشفي المرضى ، أينما كان (وَأَوْصانِي) الله سبحانه (بِالصَّلاةِ
وَالزَّكاةِ) بأن أصلي وأنفق (ما
الصفحه ٤٧٣ : (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) أي من غير عاهة ومرض فليس بياضها من قبيل بياض البرص ،
ففعل موسى عليهالسلام ذلك