الصفحه ٢٦٤ : إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ (١٠٣)
إِنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٧٣٥ : يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ
أَعْجَمِيٌّ وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) (٢)؟.
[٦]
(وَقالُوا) أي قال جماعة آخرون من
الصفحه ١٠٦ : إلى قومه بلغة العرب ، كما أن سائر المرسلين
أرسلوا بلغة أقوامهم ، وإن كانت رسالة بعضهم عامة كموسى وعيسى
الصفحه ٤٤٧ :
وَجَعَلْنا
لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا (٥٠) وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مُوسى إِنَّهُ كانَ
الصفحه ١١٠ : والآخرة ، ثم أن الشكر باللسان ، أضعف أقسام الشكر وإن
كان مطلوبا أيضا ، فإنه شكر بالقلب ، وشكر باللسان
الصفحه ٦٩٢ : اللسان (وَأَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُمْ) بالمعاصي التي ارتكب كل واحدة منها ، فتشهد اللسان ـ مثلا
ـ بأنها
الصفحه ١٢٧ : للخير ، والحكمة
الجارية على لسان الصالحين تبقى لترشد وتسعد .. هذا بالاضافة إلى ما تعقبه الكلمة
الطيبة
الصفحه ١٤٢ : فَعَلْنا بِهِمْ) من الإهلاك والاستئصال (وَضَرَبْنا لَكُمُ
الْأَمْثالَ) على لسان الأنبياء والصالحين ، فقد
الصفحه ٢٧٠ : لسان الأنبياء
، فمن أطاع سعد ، إذ هو يمشي على المنهاج الكوني فلا يصطدم ، ومن عصى اصطدم
بالمنهاج وصارت
الصفحه ٣٠٩ : واللسان وغيرها ، فإن ذلك موجب للحظر.
[٣٨]
(وَلا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحاً) المرح الخيلاء والتكبر
الصفحه ٤٤٨ : ، إن الله لا يكلم باللسان ـ لأنه منزه عن الجسم وعوارضه ـ وإنما يخلق
الصوت ، فيسمعه من كملت نفسه ، وأراد
الصفحه ٤٧٥ : هنا كان في لسان موسى شبه العقدة ، فلا يتمكن أن يتكلم إلا ويعقد لسانه ، حتى
دعا الله ، فرفع عنه.
[٣٠
الصفحه ٥٣١ : قد جاء من ناحية يركض هاربا منه
لئلا يشمله.
[١٤] لكن هل
كان فرارهم وركضهم نافعا؟ كلا! فقد كان لسان
الصفحه ٧٠٤ : المرتبطة بالطهارة والنزاهة للعين
والفرج واللسان ، وسمت بالإنسان من الآفاق المظلمة إلى الآفاق المنيرة ، ناسب
الصفحه ٧٤٠ : الوعد وعد قطعي
حتى إنه يسأل عنه ، وليس من قبيل وعد بعض الناس الذي هو مجرد لقلقة لسان.
[١٨]
(وَ) اذكر