الصفحه ٦٩ :
الفصل الرابع
في محبّة النبيّ إيّاه وتحريضه على محبّته وولايته
ونهيه عن بغضه وأذاه
أ. في
الصفحه ٧٧ : ، ثمّ يقف على طريق عليّ ، وإذا نظر إليه
يوجهه بوجهه تلقاءه وأومأ بإصبعه : أي بنيّ ، تحبّ هذا الرجل
الصفحه ٨٠ : الله صلىاللهعليهوسلم : «من حسد عليّا فقد حسدني ، ومن حسدني فقد كفر». (٢)
و. في أذاه وسبّه
٦٥
الصفحه ١١٧ :
قال : والله ،
لقد قرأت في المصحف يوما بين الدفتين وما وجدت فيه هنخ؟
فقال : أما إذا
أبيت فإني
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوآله
ست عشر مرة
غيري حين قال :(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا
الصفحه ١٣٢ : حين قال :(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
الصفحه ١٤٧ : ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ). (١)
١٧٩. ابن مردويه ، عن الحارث الأعور
الصفحه ١٥٩ : ) (١) وقوله تعالى : (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ
بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ) (٢) وقوله تعالى : (إِذا جا
الصفحه ١٧٢ : ، وهو رجل من بني تميم ، فقال : يا
رسول الله اعدل! فقال : «ويحك! ومن يعدل إذا لم أعدل فقد خبت وخسرت إن لم
الصفحه ١٨١ : صدرك» ، قال : أجل يا رسول الله
فعلّمني ، قال : «إذا كانت ليلة الجمعة فإن استطعت أن تقوم ثلث الليل
الصفحه ١٨٨ : : «ابيضّي واصفري وغرّي غيري ، غرّي أهل الشام غدا إذا
ظهروا عليك». فشقّ قوله ذلك على الناس. فذكر ذلك له
الصفحه ٢٠٤ : : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ) (٣) قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الله لم يبعث نبيّا إلّا
الصفحه ٢١٠ : وصرّه في ردائه ، وأمرني أن أصرّها كذلك. ثمّ قال : إذا رأيتها تنفجر دما
عبيطا فاعلم أنّ أبا عبد الله قد
الصفحه ٢٣٥ :
، وإذا مسكين يسأل ، فدخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال :
«أعطاك أحد
شيئا؟» قال : نعم. قال : «من
الصفحه ٢٤٦ :
لقيهما في سقيفة بني ساعدة فقال : «أتحبه يا زبير؟» قال : وما يمنعني؟ قال : «فكيف
بك إذا قاتلته وأنت ظالم