الصفحه ٧٩ : بِالْإِفْكِ
عُصْبَةٌ مِنْكُمْ) (٢) ـ حتّى بلغ ـ (وَالَّذِي تَوَلَّى
كِبْرَهُ) (٣) جلس ، ثمّ قال : يا أبا بكر
الصفحه ٣٥٦ : النور
٣٠/ (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ
عُصْبَةٌ
الصفحه ٢٧٣ :
٤٩ / قوله
تعالى : (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ
الصفحه ٢٤٢ :
سورة الأنعام
١٧ / قوله
تعالى : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها) [الآية : ١٦٠
الصفحه ٣١٤ :
سورة الزمر
٨١ / قوله
تعالى : (فَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ
الصفحه ٣٢٠ :
سورة محمّد
٨٦ / قوله
تعالى : (الَّذِينَ كَفَرُوا
وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ أَضَلَّ
الصفحه ٣٢٣ :
٩٠ / قوله
تعالى : (تَراهُمْ رُكَّعاً
سُجَّداً) [الآية : ٢٩].
٥٣٧. ابن مردويه ، عن ابن عباس ـ في
الصفحه ٣٢٨ :
سورة الرحمن
٩٦ / قوله تعالى
: (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
يَلْتَقِيانِ بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا
الصفحه ٢٥٧ : يعني قوله : (أَعْظَمُ دَرَجَةً) قال : فجعل الله للمدينة فضل درجة على مكّة. (١) ٣٢ / قوله تعالى
الصفحه ٢٥٨ :
٣٣ / قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٢٦٧ : ، وأنا الهادي». وفي لفظ : «والهادي رجل من بني
هاشم» ، يعني : نفسه. (١) ٤١ / قوله تعالى : (أَفَمَنْ
الصفحه ٢٦٨ : ، وأحبّ أهل بيتي صادقا
غير كاذب ، وأحبّ المؤمنين شاهدا وغائبا ، ألا بذكر الله يتحابون». (٢) ٤٣ / قوله
الصفحه ٢٧٠ :
سورة الحجر
٤٦ / قوله
تعالى : (وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ
أَجْمَعِينَ لَها سَبْعَةُ
الصفحه ٢٨٢ : عتبة وشيبة. (١)
٥٩ / قوله تعالى : (وَبَشِّرِ
الْمُخْبِتِينَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ
الصفحه ٢٨٣ :
سورة المؤمنون
٦٠ / قوله
تعالى : (وَإِنَّ الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ